شهدت مدينة خنيفرة حادث اغتصاب مأساوي ضحيته فتاة قاصر لم تتجاوز 14 سنة بينما لم يكن الجاني سوى والدها الذي جاوز الخمسين من العمر. وحسب مصادر محلية ، فقد استغل الأب غياب الأم عن البيت ليقوم باعتدائه الجتسي المقزز على ابنته التي صدمت من هول المفاجأة ولم تقو على المقاومة، لكن ما إن عادت الزوجة حتى أبلغتها ابنتها بالفضيحة لتسارع إلى إبلاغ الشرطة التي أقدمت على اعتقال الجاني . هذا وقدمت الفتاة شهادة طبية تثبت الواقعة للتم إحالة المعتدي على وكيل الملك باستئنافية مكناس.