تعيش وزارة الشباب والرياضة منذ يوم الإثنين على صفيح الساخن، فالكل بدأ يتحسس رأسه خاصة في المصالح التي لها علاقة بصفقة إصلاح وتجهيز مركب الأمير مولاي عبد الله. فبعد توقيف كل من الكاتب العام للوزارة ومدير الرياضات، قامت لجنة التحقيق بالاستماع إلى المسؤولين المذكورين بالإضافة إلى آخرين يزاولان مهامهما بمصلحتي التجهيز ومراقبة التجهيزات. كما من المنتظر أن يشمل التحقيق مختلف المراحل التي مرت منها صفقات الملعب من أجل القطع مع شبهات تحوم حول اختلالات طبعت العملية.