في تعليق له على ما قدم في جريدة يومية بأنه "تحليل سياسي" أو قراءة لعلاقة ابن كيران بالهمة حذر عبد العزيز الرباح من الكلام الذي قاله المعطي مونجيب عن العلاقة بين عبد الإله ابن كيران وبين المستشار الملكي فؤاد عالي الهمة، واعتبر الهمة أن تحليل مونجيب المعروف بعلاقته مع أشخاص معينين لاينظرون بعين الرضا إلى الإيجابيات التي تقع في المغرب من"التحاليل التي تنظر للفتنة والصدام وليس للثقة والتوافق"، واعتبر الرباح في صفحته على الفيسبوك أن مايحرك هاته التحاليل هو إما " انتقام من الدولة باستعمال العدالة والتنمية لتصفية الحسابات مع الدولة التي ينظر إليها هولاء المحللون انها خصم لهم أو انتقام من العدالة والتنمية الذي أضعف مواقع البعض ذاخل مؤسسات الدولة أو عرى على ضعف بعض المنافسين وخاصة الذين يحلمون بعودة صناعة الخريطة السياسية لصالحهم" وفي تشخيص واضح لحالة المعطي مونجيب قال الرباح "في كل الحالات هناك من يكره النموذج المغربي ويتمنى إشعال الفتيل والصدام بين الدولة والشعب ليغلق القوس الديموقراطي التنموي الذي فتح الأمل أمام المغاربة ونال احترام العالم فالقفاز يكون لحماية وخدمة الشعب والكبرياء يكون لحماية مصالح الوطن ونمودجه .و لا يعقل أن يتصور أن يواجه قفاز الدولة كبرياء الشعب بل هما معا من أجل الوطن وعزته."