تواصل مسلسل الانتحار بوضع سيدة يوم 29 من غشت حدا لحياتها شنقا بحي المرجة بفاس. وتم نقل الجثة لمستودع الأموات بمستشفى الغساني للتشريح والوقوف على أسباب الوفاة الحقيقية. ويأتي هذا الحادث بعد انتحار شخص بمنطقة سهب الورد بفاس. وهذه هي الجثة الخامسة التي يتم العثور عليها في ظرف أسبوع بفاس بعد مقتل حارس ليلي بزواغة والعثور على جثة رجل خمسيني بعين البيضا وكذلك جثة بائع متلاشيات وجثة وقاصر عمرها 12 سنة بحي المرجة بمنطقة زواغة.