أصدرت المحكمة الابتدائية بمدينة مليلية المحتلة مذكرة للبحث عن 16 أما بيولوجية مغربية لأطفال نشأوا في إسبانيا بعد عملية تبني مشبوهة من طرف أزواج إسبان، وذلك بعدما تفجرت فضيحة تهريب الرضع شهر ماي الماضي، والتي كان ضحيتها حوالي 28 رضيع. وتعمل العدالة الإسبانية على البحث عن هذه الأمهات كجزء من التحقيق الذي تقوده للوقوف على أسرار هذه الشبكة التي نشطت ما بين السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي".