تم، يوم الاثنين بعد صلاة العصر بجماعة الشراط بمدينة بوزنيقة، تشييع جثمان الإعلامي والبرلماني والقيادي الاتحادي أحمد الزايدي، الذي توفي أمس الأحد، عن سن 61 عاما. وبعد صلاتي العصر والجنازة بمسجد السلام ببوزنيقة، نقل جثمان الراحل إلى مثواه الأخير بمقبرة سيد الصراخ بجماعة الشراط، حيث ووري الثرى، بحضور أفراد عائلته، ومستشاري صاحب الجلالة السادة فؤاد عالي الهمة، وعبد اللطيف المنوني، وعمر عزيمان، ورئيس الحكومة السيد عبد الإله ابن كيران، وعدد من أعضاء الحكومة وزعماء الأحزاب السياسية، والعديد من الشخصيات وجموع من أصدقاء وخلصاء الراحل ومجايليه.