أصيب الكاتب والأديب المغربي إدريس الصغير بوعكة صحية نقل إثرها على عجل إلى مصحة الضمان الاجتماعي بالقنيطرة وتطلب الأمر إجراء عملية جراحية على وجه السرعة على المعدة، لكن تبين أن المصحة المذكورة لم يكن موجودا فيها لا طبيب التخدير ولا الطبيب الجراح، وحتى من اتصلت بهم المصحة على سبيل الإعارة لم يلبوا النداء، مما اضطر عائلة الكاتب المغربي إلى نقله إلى مصحة أخرى. وكانت المفاجأة كبيرة عندما طلبت المصحة مبلع 950 درهما عن خدمات لم يتم تقديمها أصلا كما تم نزع "السيروم" لحظة إخراجه من المصحة.