أفادت بعض المصادر ل"صحراء بريس" أن والي العيون "الخليل الدخيل"، تورط بشأن تعيينه لمجموعة من التوظيفات مرت في ظروف مشبوهة، همت بالأساس بعض اعوان السلطة الجدد الذين وزعهم سيادته على مختلف المقاطعات الحضرية بالعيون حسب مزاجه ومقاسه، دون أن يخضعوا للمعايير المعمول بها قانونيا في إطار الحصول على وظيفة، الشيء الذي استنكرته مجموعة من الفعاليات المدنية، واعتبرته تقصيرا ممنهجا من طرف والي العيون تجاه بطاليي ومعطلي المنطقة..