أفادت بعض المصادر ل"صحراء بريس" أن والي أمن العيون، "الدخيسي" توجه يوم 27 فبراير الحالي صوب مدينة كليميم، التي تأججت بها الأوضاع الاجتماعية، وبالأخص في كل من شارعي الخرشي والجديد والتي عرفت مواجهات عنيفة بين مختلف المواطنين وعناصر الأمن الإقليمي، خلفت عدة أضرار تمثلت في تخريب مجموعة من ممتلكات المواطنين. يذكر أن العميد المركزي لأمن العيون، إلى جانب رئيس المنطقة، قد فشلا في التعامل مع أحداث كليميم الأخيرة.