دعت الجالية البعمرانية بأوروبا خلال اجتماع عقدته بباريس يومه السبت 19 نونبر 2011 , عموم الباعمرانيين الي تذكر احدات السبت الاسود وعدم الانصياع وراء بعض المرشحين من ذوي السوابق في الفساد والافساد حسب تعبيرهم. واشارت الجالية الي مؤامرات بعض المرشحين ضد مصلحة ايت بعمران خاصة في ايام الشدة (أحداث السبت الاسود). وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة من المرشحين من ذوي السوابق في الفساد ولإنتهازين إتصلوا ببعض ممثلي الجالية البعمرانية بفرنسا قصد التعاون معهم لكن هؤلاء رفضوا كل أشكال الدعم والمساندة لهؤلاء المرشحين لسبب بسيط هو كونهم أصل المشكل وأصل الفساد . ولتذكير بتاريخ بعض المرشحين في خدمة ايت بعمران, اشارت الجالية الي قصص بعضهم نعيد نشرها كما توصلنا بها : - أقسام : إتهم أيت باعمران بأبناء الصبليون وتوطأ مع عامل تزنيت في صفقة مشبوهة على إثرها تم بيع أربعين بقعة أرضية بشاطئ أكلوا كما نسق في حملته الإنتخابية مع أكبر رمز للفساد يتعلق الأمر بقذافي تنكرفا ( أبوالحقوق ) - -السيد بلفقيه فقد إتهم مناضلي آيت باعمران بالشردمة والمرتزقة وشارك في فضيحة الهروب من مكتب الجزيرة بالرباط بعد أن توصل بمكالمة هاتفية من أسياده تأمره بمغادرة مكتب الجزيرة .ويعتبر هذا الأخير من أكبر تجار البنزين المهرب بكلميم. - أما فيما يتعلق بممثل حزب الإستقلال فالا يمكن أن ننسى التصريح الذي أدلى به عباس الفاسي نافيا وقوع أحداث في مدينة سيدي إفني في الوقت الذي كانت تهدم فيه البيوت وتنتهك فيه الأعراض ويضرب فيه الشيوخ ويعتقل فيه الشباب . ولكل هذه الأسباب تدعوا الجالية أهليها بإقليم سيدي إفني إستحضارهذه المحطات ومعاقبة كل من أسأ إلى المنطقة قولا أو فعلا .. (الصورة تعود للإحتجاجات اثناء احداث السبت الاسود)