لا حديث لرجال ونساء التعليم قي إفران وتيمولاي إلا عن أستاذ...جاءت به نقابة cdt نهاية الدورة الأولى من السنة الدراسية الماضية من إشت بإقليم طاطا، ووجدت له وضعية أستاذ فائض ب م م مدارس سيدي بورجا بتيمولاي، وظل فائضا ولم يشتغل إلا سويعات من الدعم. وفي الدورة الثانية من السنة الماضية حل محل أستاذ بمدرسة تيمولاي أوفلا التابعة سابقا ل م م سيدي بورجا، لكن المفاجأة التي أبدعها وفجرها مناضلوا ( ك د ش) جاءت في بداية السنة الدراسية الحالية حينما تم تكليفه بمهام إدارية بثانوية تيمولاي الاعدادية وهو الأمر الذي لم يستسغه أساتذة تيمولاي لأنهم سبقوا وأن تقدموا بطلبات للنيابة الإقليمية للقيام بهذه المهام فيما مضى من السنوات الماضية قوبلت بالتجاهل وعدم الاهتمام .. هذا والمؤسسة التي كلف فيها هذا الأستاذ فيها ما يكفي من الأساتذة والإداريين. وتيمولاي أوفلا التي كان يدرس فيها تعاني من خصاص (-2) . فحق للجميع أن يتساءل عن الجهة التي تدافع عن هذا الأستاذ وبهذا الشكل في تحد صارخ لكل الأعراف التربوية ؟؟