الدنيا لم تعد بأمان والحوادث التي ترتكب يوميا تؤكد ذلك، حيث يواجه مدرس مصري بالسعودية عقوبة الإعدام بعد اتهامه باغتصاب فتاة قاصر. ملابسها كانت ملطخة بالدماء
ويقال إلى أنه تعرف على الفتاة من خلال موقع (Facebook) وبدأ في مواعدتها، ثم أقنعها بالحضور إلى شقته في الرياض. واكتشف أهل الفتاة، التي لم تبلغ ال15 عاما بعد، تعرضها للاغتصاب بعد عودتها إلى المنزل من مدرستها وملابسها ملطخة بالدماء. واما هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فقد ألقت القبض على المدرس المصري بعدما وجدت رقم هاتفه على الهاتف الخاص بالفتاة. وعلم أن المدرس في حالة إدانته بواقعة الاغتصاب ستوقع عليه عقوبة الإعدام، في حين لم تشر إلى مصيره في المملكة العربية السعودية في حالة عدم إدانته.