علمت صحراء بريس بتخصيص مدير سجن أيت ملول غرفة خاصة لأحد المعتقلين الجزائريين تتسع لحوالي 18 نزيل كما ذكرت نفس المصادر,أن معتقل إفريقي يشتغل ( بلانطو ) لقضاء حاجيات المواطن الجزائري , وأضافت كذلك أن مدير السجن المحلي لايت ملول حرم الأحداث من تحية العلم الوطني في السجن وعمل كذلك نفس المدير على طلاء جدران كان مكتوب به نص خطاب ملكي سامي متعلق بفلسفة الإدماج وتأهيل النزلاء. ونشير إلى أن سجن ايت ملول يعرف الاكتظاظ وحالات وفايات في صفوف النزلاء بينما المعتقل الجزائري ينعم بضيافة خاصة ولازال الرأي العام يتداول الفضيحة الجنسية لأحد موظفي السجن المقرب للمدير في جناح الأحداث.