لفظت السيدة التي اقدمت يوم امس على الانتحار بشارع محمد السادس بمدينة كليميم (لفظت) انفاسها الاخيرة بالمستشفى الاقليمي بمدينة اكادير. وكانت الضحية قد اقدمت على الانتحار اثر مشاكل عائلية حسب المصدر وبعد ان تم نقلها على وجه السرعة للمستشفى الاقليمي بمدينة كليميم اصطدم اقرباء الضحية بالمستوى المتدني لهدا المرفق مما استدعى نقلها الي مدينة اكادير رغم حالتها الحرجة وهو ماسرع بوفاتها. الميزانية الضخمة المخصصة لهدا المرفق في ظل تدني المستوى العلاجي به ونقص الاطر يستدعي من الوزارة الوصية ومنتخبو المنطقة تحمل مسؤولياتهم التاريخية والتعاطي بايجابية مع فضيحة اسمها المستشفى الاقليمي لكليميم. محاولة انتحار بشارع محمد السادس بكليميم الصورة للمستشفى الاقليمي بكليميم