من بين الخسائر التي خلفها سيول وادي أدودو يوم أمس إنجراف التربة المحادية للقنطرة الرابطة بين أولاد جرار وبونعمان مما جعل عدد من الدواوير في عزلة تامة من بينها دوار إذ السرغني و إدوفقير من جماعة الركادة و كل من ماكر وتلات وإدوجدة من جماعة بونعمان مما يحتم على المسؤولين التذخل العاجل لإصلاح مايمكن إصلاحه قصد تمكين المواطنين من فك العزلة التي ألمت بهم مند زوال يوم أمس.