علمت "تيزبريس" أن عشرات الأسر بمنطقة "أكلو" غادرت منازلها باتجاه أماكن بعيدة عن مجرى "وادي أدودو" من أجل الإحتماء هناك تاركة وراءها مستلزامتها من أمتعة وتجهيزات وماشية تواجه مصير الهلاك. وذكرت مصادر محلية أن مخبزة بعين المكان تحولت إلى مسكن جماعي بفعل توافد عشرات السكان ممن يهددهم الواد. يذكر أن "واد أدودو" خلق بعد عصر أمس الجمعة حالة من الهلع الشديد في أوساط الساكنة المحلية، عندما أتى بقوة غير اعتيادية وجرفت سيوله دورا سكنية بلغ عددها عشرة مساكن.