تعرض جزء من باب المعدر للانهيار، مساء أمس الخميس، وجاء هذا الحادث ليذكر المسؤولين بالحالة التي لا توجد عليه إحدى أهم المآثر التاريخية لتيزنيت ألا وهي صورها التاريخي بالرغم من الرتوشات والترميمات التي شملته قبل سنوات، ولحسن الحظ لم يخلف الحادث أية خسائر في الأرواح. كما جاء هذا الانهيار بعد عدة انهيارات عرفتها الدور السكنية بالمدينة القديمة، آخرها انهيار أحد المنازل بقصبة الراميقي على الساعة 3 من صباح نفس اليوم، الشيء الذي يطرح ملف البنايات الآيلة للسقوط من جديد بمدينة تيزنيت