بعد أن شككت نيابة التعليم بتارودانت بعدد من الشواهد الطبية سلمتها أطر إدارية وأساتذة للنيابة قصد تبرير تغيباتهم عن العمل ، سلمت من نفس الطبيب بأولاد تايمة ، دفع بمسؤولين عن النيابة بالبحث عبر مراجعة الشواهد ومصدرها ، فكانت المفاجأة فضيحة مدوية حيت اكتشف أن الطبيب المعني قد توفي قبل سنتين كانت له عيادة طبية بأولاد تايمة ، لكن مقابل ذالك لازالت شواهد طبية توقيعه تغزو مقر نيابة التعليم بتارودانت . وعلمت الجريدة أن تحقيقا ثم فتحه في الموضوع قد تطيح بعدد من الرؤوس خصوصا مزوري الشواهد والمستفيدين منها من رجال ونساء التعليم بالإقليم