إتخذت سلطات الهجرة لكيبيك تدابير جديدة وإستعجالية لصالح لاجيئ هايتي وكذا وسعت من حجم قبول ملفات التجمع العائلي وتبسيط مساطيره الإدارية ليشمل الإخوة ذكورا وإناثا وإبن الأخ وبنت الأخت مما خلق فرحة وحبورا لمواطني إقليمكيبيك ذوي الأصول الهايتية بعد أن مرت عليهم كارثة زلزال هايتي مرورا صدما وحزينا. فوزير كيبيك للهجرة يولاند جمس صرح للجريدة الأولى : نحن عكس الحكومة الفيدرالية لأوتوا ، وضعنا خطة إستثنائية لإعطاء الأوراق لضحايا زلزال هايتي.