مازالت تداعيات اسم شارع عبد الله بن الزبير بالباريو مالقا متواصلة.من حرف اسم الجلالة؟و لماذا اختفت هذه اللوحة دون تعويضها بأخرى مكتوبة سليمة؟ فمنذ شهرين و الشارع بدون لوحة هوية تثبت أنه يمتلك اسما .اقتلعت اللوحة القصديرية و سكت المسؤولين أما الجيران مازالوا ينتظرون رغم أن أهم المشاكل التي يتخبطون فيها هي الخطافة و البائعين الجائلين و الأزبال و الانارة و الأمن..و بسبب عدم وجود اسم الشارع تاه أصحاب الاحصاء و اعتقدوا أن لاوجود لشارع بتطوان اسمه عبد الله بن الزبير... علما أن هذه اللوحة لا تبعد سوى ب 10 أمتار من منزل المحامية المعروفة و الفاعلة الجمعوية و رئيسة جمعية أنجال السيدة فوزية المامون و ب 100 أمتار عن منزل المحامي و أمين حزب الاتحاد الاشتراكي بتطوان السيد نورالدين الموساوي و ب150 متر عن منزل البرلماني السابق الأمين بوخبزة.... طبعا غرابة شديدة و الكل يتهرب من المسؤولية. أما السيد الوالي الذي استقبل مؤخرا ساكنة سوق الفحم فقد أبدى عن امتعاضه الشديد مما يجري في تلك الحومة المهمشة.و قد وعد الساكنة بالأحسن باعتباره المسؤول الأول بالولاية المعين من طرف الدولة.