نحن لا نقصد حقوقهم في الشغل و ما غير ذلك . فقط توقفنا عند مجموعة من المدارس التي ستكون مكاتب التصويت بتطوان بمناسبة الإستحقاقات التي ستعرفها المملكة يوم 7 أكتوبر الجاري ، فلم نجد ولوجيات لذوي الإحتياجات الخاصة خصوصا أصحاب الكراسي المتحركة.رغم أنهم فيئة من الشعب المغربي لها نفس الحقوق كباقي المغاربة و أولها حق إختيارهم لمن سيمثلهم ، فغياب الولوجيات يعرقل تمكين ذوي الإعاقة من ممارسة حق دستوري . كل هذا من من شأنه أن يفرغ دورية وزارة الداخلية إلى الولاة والعمال من أجل اتخاذ تدابير تيسير حق التصويت في وجه المعاقين من كل محتوى