بعدما أن أحكم الأمن الوطني سيطرته على كل النقط السوداء التي تمول التجار الصغار بالمخدرات القوية ، سواء على مستوى تطوان أو على مستوى المنطقة الساحلية . لم يبق على الممونين و المدمنين سوى الحج إلى حي الطوب الذي تحولالمزود الوحيد للمدينة و نواحيها بهذه السموم . حي الطوب بجماعة الزيتون تحول إلى سوق تعرض فيه جميع أنواع المخدرات بكل أشكالها . فهل سيتدخل الدرك الملكي و يضع حدا لهذه الظاهرة ؟؟؟، خصوصا و أن أسماء هؤلاء التجار أصبحت معروفة عند الجميع و من السهل إلقاء القبض عليهم طباعة المقال أو إرساله لصديق