لم يستبعد تقرير الأممالمتحدة الأخير أن تشكل تنظيمات إرهابية موالية لداعش والقاعدة، تهديدا لمنطقة شمال إفريقيا ومنها المغرب، وأشار على الخصوص إلى فصيل منشق عن تنظيم المرابطون، وهذا الفصيل يرأسه أحد أبرز الإرهابيين المنحدرين من مخيمات تندوف، وهو أحد الوجوه الدموية البارزة بالساحل والصحراء. ويؤكد التقرير الأممي أنه إضافة إلى التهديد الذي تشكله جماعة "بوكو حرام" لم يستبعد التقرير ذاته أن يشكل فصيل المنشق عن تنظيم المرابطين الحبيب ولد علي الملقب بعدنان أبو الوليد الصحراوي، وقال التقرير إن إعلان ولائه لداعش سيؤدي إلى نشوء بيئة داخل المنطقة تتسم بالاتساع وارتفاع مستويات الخطر.. تفاصيل أخرى في الأحداث المغربية.