آسفي اليوم:عبدالرحيم اكريطي وجد شاب في مقتبل العمر لا يتجاوز عمره 19 ربيعا نفسه في عداد الموتى مساء يوم الجمعة الأخير داخل منزلهم المتواجد بمنطقة مفتاح الخير بآسفي بعدما وضع حدا لحياته عن طريق شنق عنقه بواسطة حبل. وحسب المعلومات التي استقاها الموقع فإن الشاب المتوفى وضع حدا لحياته دون أن تعرف أسباب إقدامه على الانتحار بعدما كانت والدته ذلك اليوم في سفر وبقي فقط رفقة والده،حيث حضرت الشرطة العلمية إلى عين المكان وأخذت صورا من جميع الجوانب للضحية الذي نقلت جثته إلى مستودع الأموات التابع للجماعة الحضرية لآسفي قصد خضوعها لتشريح طبي لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة.