أصبح مركز المهاجم الصريح، في المنتخب الوطني المغربي ، صداعاً مزمناً في رأس الناخب الوطني ، وليد الركراكي، بعد مبارتين وديتين أمام الشيلي و باراغواي. و لم يتم الاستقرار على أي لاعب طوال الفترة السابقة، حيث ظل الناخب الوطني يعول على ثلاثة لاعبين دون أن يقدموا الاضافة المرجوة ، ويتعلق الأمر بيوسف النصيري و ريان مايي و وليد شديرة. وأخضع المدرب الوطني، اللاعبين الثلاثة للتجربة، منذ أن تولى منصبه، لكن لم يفلح أي منهم في الفوز بمكان ثابت بالتشكيلة الأساسية لحد الآن، لشغل هذا المركز الحيوي. و يبدون أن الركراكي من خلال تصريحاته الاخيرة ، يثق أكثر في يوسف النصيري ، وهو ما دفعه للتصريح بأنه سيكون حاضرا في المونديال رغم تراجع مهول في مستواه مؤخراً. تابعوا آخر الأخبار من زنقة 20 على Google News