رئيس كولومبيا يتخبط أمام ترامب    حريق جزئي في بناية 'دار النيابة' التاريخية بطنجة بسبب تماس كهربائي    انفجار نفق بسد المختار السوسي بضواحي تارودانت.. بعد مرور أكثر من 12 ساعة من الحادث لا زال 5 عمال مفقودين    نشرة إنذارية: هبات رياح محليا قوية من 70 إلى 95 كلم/س بعدد من أقاليم الشمال    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الاثنين    تأني الفتح يغلب استعجال الرجاء    نادي الشارقة الإماراتي يعلن تعاقده مع اللاعب المغربي عادل تاعرابت    السنغال تبدأ تنفيذ مشروع أنبوب الغاز الرابط بين المغرب ونيجيريا    العيون تُعلن عاصمة للمجتمع المدني المغربي لسنة 2025    الكاف: أكثر من 90 بلدا سيتابعون قرعة كأس أمم إفريقيا بالمغرب    جريمة تهز وزان: مقتل سيدة وإصابة شقيقتها في اعتداء دموي بالسلاح الأبيض    الشرقاوي حبوب: تفكيك خلية إرهابية بمنطقة حد السوالم يندرج في إطار الجهود المبذولة للتصدي للخطر الإرهابي    الدورة 35 لماراطون مراكش الدولي: العداء الكيني ألفونس كيغين كيبووت والإثيوبية تيرفي تسيغاي يفوزان باللقب    المغرب يحقق سابقة تاريخية في كأس إفريقيا.. معسكرات تدريبية فاخرة لكل منتخب مشارك    وزارة التربية الوطنية تكشف خلاصات لقاءات العمل المشترك مع النقابات التعليمية    إحباط تهريب 200 كيلوغرام من الحشيش بميناء سبتة المحتلة    الملك محمد السادس يهنئ الحاكمة العامة لكومنولث أستراليا بمناسبة العيد الوطني لبلادها    تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية ومرفوضة فلسطينيا وعربيا.. ترامب يقترح ترحيل الفلسطينيين من غزة إلى الدول العربية المجاورة    تراجع للدرهم أمام الأورو.. و4% نمو سنوي في الاحتياطيات    هذه خطة المغرب لتعزيز شراكته الاقتصادية مع الصين وتقليص العجز التجاري    المفوضية الأوروبية: الاتفاقيات الجوية بين المغرب والاتحاد الأوروبي لا تشمل الصحراء    تقرير: المغرب يواجه عام 2025 بتطلعات متفائلة مدعومة بالتعاون الاقتصادي مع الخليج وأوروبا    الشرقاوي: تفكيك الخلية الإرهابية بحد السوالم يندرج في إطار التصدي للخطر الإرهابي    غرق بحار ونجاة أربعة آخرين بعد انقلاب قارب صيد بساحل العرائش    وزارة الصحة تعلن عن الإجراءات الصحية الجديدة لأداء مناسك العمرة    15 قتيلا بنيران إسرائيل بجنوب لبنان    "كاف": الركراكي مطالب بالتتويج    ريدوان وحاتم عمور وجيمس طاقم تنشيط حفل قرعة كأس أمم إفريقيا    بعد نجاحه مع نشيد ريال مدريد.. ريدوان يستعد لإطلاق أغنية خاصة ب"أسود الأطلس"    تفكيك "شبكة حريڭ" باستخدام عقود عمل مزورة    كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم: الكشف عن الشعار الرسمي للبطولة    تفشي مرض الحصبة في المغرب.. الوضع يتفاقم والسلطات تتحرك لمواجهة اتساع رقعة انتشاره    وزارة التجهيز والماء تطلق ورشات تشاورية لتثمين الملك العمومي البحري    تدشين وإطلاق عدة مشاريع للتنمية الفلاحية والقروية بإقليم شفشاون    الطماطم المغربية تغزو الأسواق الأوروبية أمام تراجع إسبانيا وهولندا    جمعوية: الكلاب المتخلى عنها الأخطر على المواطنين مقارنة بالضالة    أساتذة "الزنزانة 10" يحتجون بالرباط‬    المغرب حاضر بقوة في المعرض الدولي للسياحة في مدريد    رحلة مؤثر بريطاني شهير اكتشف سحر المغرب وأعلن إسلامه    شبكة صحية تنتقد الفشل في التصدي ل"بوحمرون" وتدعو لإعلان حالة طوارئ صحية    المحكمة الكورية ترفض طلب تمديد اعتقال الرئيس المعزول    الجزائر تتجه نحو "القطيعة" مع الفرنسية.. مشروع قانون لإلغائها من الجريدة الرسمية    الصين: ارتفاع الإيرادات المالية بنسبة 1,3 بالمائة في 2024    أخنوش أصبح يتحرك في المجالات الملكية مستبقا انتخابات 2026.. (صور)    معرض القاهرة الدولي للكتاب .. حضور وازن للشاعر والإعلامي المغربي سعيد كوبريت في أمسية شعرية دولية    لقاء ينبش في ذاكرة ابن الموقت    الولايات المتحدة.. طائرات عسكرية لنقل المهاجرين المرحلين    الخارجية الأمريكية تقرر حظر رفع علم المثليين في السفارات والمباني الحكومية    القنصلية العامة للمملكة بمدريد تحتفل برأس السنة الامازيغية    هوية بصرية جديدة و برنامج ثقافي و فني لشهر فبراير 2025    وزارة الصحة تعلن عن الإجراءات الصحية الجديدة لأداء مناسك العمرة    من العروي إلى مصر :كتاب "العناد" في معرض القاهرة الدولي    فعاليات فنية وثقافية في بني عمارت تحتفل بمناسبة السنة الأمازيغية 2975    غياب لقاح المينانجيت في الصيدليات يعرقل سفرالمغاربة لأداء العمرة    أرسلان: الاتفاقيات الدولية في مجال الأسرة مقبولة ما لم تخالف أصول الإسلام    المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور يواصل برامجه التكوينية للحجاج والمعتمرين    ثمود هوليود: أنطولوجيا النار والتطهير    الأمازيغية :اللغة الأم….«أسكاس امباركي»    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جرائم الرافضة عبر التاريخ

"اعلم أن حقد الشيعة على العامة -أهل السنة- حقد لا مثيل له، ولهذا أجاز فقهاء الشيعة الكذب على أهل السنة وإلصاق التهم الكاذبة بهم والافتراء عليهم ووصفهم بالقبائح.
إن المتتبع لحقيقة الرافضة وأعمالهم لا يخفى عليه أبداً مدى جرمهم وحقدهم على البشرية عامةً وعلى أهل السنة بصفة خاصة.
حيث يستمدون حقدهم هذا من أصل عقيدتهم التي تريهم الحق باطلاً والباطل حقاً.
فالرافضة قوم همجيون يتعاملون بقسوة ووحشية مع كل من يخالف معتقدهم ، وخصوصاً أهل السنة الذين تصدوا لهم وأبدو زيف عقيدتهم وبطلان منهجهم. ولهذا أباحوا دماء أهل السنة وأموالهم واليك بعض ما هو موجود في كتبهم (أنظر المقال السابق:
ومما ينقل في كتبهم أن المهدي الشيعة عندما يخرج يقوم بعدة أشياء منها:
1- يقيم الحد على أم المؤمنين عائشة : عن أبي جعفر قال : أما لو قام قائمنا ، وردت إليه الحميراء ، حتى يجلدها الحد وحتى ينتقم لابنة محمد فاطمة . ( بحار الأنوار 52 /314 ) [ انظر الوثيقة هنا ]
2- يخرج أبي بكر وعمر من قبريهما ويصلبهما ويحرقهما ( الأنوار النعمانية 2 /85 )
3- يبعثه الله نقمة : عن أبي جعفر قال : إن الله بعث محمداً رحمة ، وبعث القائم نقمة. (بحار الأنوار 52 /315)
4- يقتل ذراري قتلة الحسين : قيل للرضا : يا ابن رسول الله ما تقول في حديث روي عن الصادق أنه قال : إذا خرج القائم قتل ذراري قتلة الحسين بفعل آبائها ، قال : هو كذلك ، قلت : وقول الله تعالى ] ولا تزر وازرة وزر أخرى [ قال ذراري قتلة الحسين يرضون بفعال آبائهم ويفتخرون بها .
لما انتهى حكم آل بهلوي في إيران على أثر قيام الثورة الإسلامية وتسلم الإمام الخميني زمام الأمور فيها، توجب على علماء الشيعة زيارة وتهنئة الإمام بهذا النصر العظيم لقيام أول دولة شيعية في العصر الحديث يحكمها الفقهاء.
وكان واجب التهنئة يقع علي شخصياً أكثر من غيري لعلاقتي الوثيقة بالإمام الخميني (( الكلام هنا لحسين الموسوي )) ، فزرت إيران بعد شهر ونصف -وربما أكثر- من دخول الإمام طهران إثر عودته من منفاه باريس، فرحب بي كثيراً، وكانت زيارتي منفردة عن زيارة وفد علماء الشيعة في العراق.
وفي جلسة خاصة مع الإمام قال لي: سيد حسين آن الأوان لتنفيذ وصايا الأئمة صلوات الله عليهم، سنسفك دماء النواصب ونقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم، ولن نترك أحداً منهم يفلت من العقاب، وستكون أموالهم خالصة لشيعة أهل البيت، وسنمحو مكة والمدينة من وجه الأرض لأن هاتين المدينتين صارتا معقل الوهابيين، ولا بد أن تكون كربلاء أرض الله المباركة المقدسة، قبلة للناس في الصلاة وسنحقق بذلك حلم الأئمة عليهم السلام، لقد قامت دولتنا التي جاهدنا سنوات طويلة من أجل إقامتها، وما بقي إلا التنفيذ!!.
ملاحظة:
اعلم أن حقد الشيعة على العامة -أهل السنة- حقد لا مثيل له، ولهذا أجاز فقهاء الشيعة الكذب على أهل السنة وإلصاق التهم الكاذبة بهم والافتراء عليهم ووصفهم بالقبائح.
والآن ينظر الشيعة إلى أهل السنة نظرة حاقدة بناء على توجيهات صدرت من مراجع عليا، وصدرت التوجيهات إلى أفراد الشيعة بوجوب التغلغل في أجهزة الدولة ومؤسساتها وبخاصة المهمة منها كالجيش والأمن والمخابرات وغيرها من المسالك المهمة فضلاً عن صفوف الحزب. وينتظر الجميع -بفارغ الصبر- ساعة الصفر لإعلان الجهاد والانقضاض على أهل السنة، حيث يتصور عموم الشيعة أنهم بذلك يقدمون خدمة لأهل البيت صلوات الله عليهم، وما يحصل لعلماء السنة في إيران أيضا خير شاهد على جرمهم وفضاضتهم فمازال توقيف علماء السنة في إيران واغتيالهم المتتالي والعشوائي مستمراً بعد مجيء خاتمي إلى السلطة ، وقد بدأت أمواج الاضطهاد تتسرب من مدن أهل السنة في إيران إلى قراهم .
فقد اغتيل الشيخ يار محمد كهروزي إمام جمعية أهل السنة في مدينة خاش الذي كان يدير مدرسة دينية وجميع الشواهد تدل على أن المخابرات الرافضية هي التي اغتالته لأنها اعتقلت من قبل مدير المدرسة نفسها الشيخ عبد الستار رحمه الله إمام الجمعة والعالم الشهير لأهل السنة في مدينة خاش البلوشية ، وذلك ضمن حملة مسعورة بقيادة مرشد الثورة أية الشيطان خامئني لإخلاء إيران من علماء السنة ليتسنى لهم تشييع البلد كليا بعد ذلك كما كتبوا في مخططاتهم الخمسينية السرية .
وأما خليفة الشيخ وحو يار محمد - رحمه الله - فقد كان يخضع لاستجواب المخابرات الرافضية الايرانية كغيره من مشايخ السنة وطلب منه فصل الطلاب من غير ابناء المنطقة ليقطعوا أدنى صلة بين السنة في إيران حيث يعيشون في أطراف إيران الأربعة وحين رفض الشيخ ذلك القي القبض على الطلاب وتم إعادتهم بعد السجن والتعذيب إلى بلادهم وكان للشيخ يار محمد موقف مشهود في الدفاع عن هؤلاء الطلاب .
وذكر هذه الرواية شيخهم الصادق الموسوي عن الإمام السجاد في كتابه ( نهج الانتصار ) وعلق عليها ( هامش ص152) بقوله : إن الإمام السجاد يجيز كل تصرف بحق أهل البدع من الظالمين ومستغلي الأمة الإسلامية من قبيل البراءة منهم وسبهم وترويج شائعات السوء بحقهم والوقيعة والمباهتة كل ذلك حتى لا يطعموا في الفساد في الإسلام وفي بلاد المسلمين وحتى يحذرهم الناس لكثرة مايرون وما يسمعون من كلام سوء عنهم هكذا يتصرف أئمة الإسلام لإزالة أهل الكفر والظلم والبدع فليتعلم المسلمون من قادتهم وليسيروا على نهجهم . انتهى كلامه .
وهكذا نرى أن حكم الشيعة في أهل السنة يتلخص بما يأتي :
أنهم كفار أنجاس شر من اليهود والنصارى ، أولاد بغايا يجب قتلهم واخذ أموالهم لا يمكن الالتقاء معهم في شيء لا في رب ولا في نبي ولا في إمام ولا يجوز موافقتهم في قول أو عمل ويجب لعنهم وشتمهم وبالذات الجيل الأول أولئك الذين أثنى الله تعالى عليهم في القران الكريم والذين وقفوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعوته وجهاده
الخميني ...
تاريخ حافل بالمؤامرات والاغتيالات .......
نستعرض معك بعض الجرائم و الاغتيالات التي قام بها الخميني وزمرته أثناء حكمه ......
وهذه الاغتيالات هي على سبيل المثال لا الحصر ، وإلا فجرائم الخميني لو استعرضناها لملأنا مجلدات لا عد لها ولا حصر :
1.إعدام أثنين من أبناء آية الله كافوري المعارض الخميني وكذلك إعدام ابنة كافوري وزوجها .
2. إعدام أثنين من أبنا آية الله عالمي المعروف بمعارضته لخميني .
3. في عام 1983 تم اغتيال اللواء اويسي في باريس ، وكان اويسي يشغل منصب قائد القوات البرية في عهد الشاه .
4.اغتيال كاظم رجوي في جنيف ، وهو شقيق مسعود رجوي زعيم (( منظمة مجاهدي الشعب )) .
5. محاولة اغتيال مسعود رجوي زعيم (( منظمة مجاهدي الشعب )) في بغداد إلا أن المحاولة فشلت .
6.في عام 1991 تم اغتيال الدكتور عبد الرحمن نيرومند رئيس الهيئة التنفيذية للمقاومة الإيرانية في باريس .
7. اغتيال د/ شاهبور بختيار وسروش كتيبة في باريس .
8.اغتيال القائد العسكري أويس وأخوه في باريس .
9.اغتيال شهريار شفيق في باريس .
10. اغتيال د/ قاسملو في النمسا .
11. اغتيال د / كاظم رجوي في جنيف .
12. اغتيال د / سيروس الهي في باريس .
13. اغتيال فريدون فرخزاد في المانيا
14.اغتيال بيزن فاضلي في لندن .
15. اغتيال العقيد هادي عزيز مرادي في تركيا .
16. اغتيال العقيد احمد حامد منفرد في تركيا .
17. اغتيال علي طباطبائي في أمريكا .
18. اغتيال العقيد طيار أحمد طالبي في جنيف .
19. اغتيال العقيد طيار أكبر محمدي في هامبورج .
20. اغتيال العقيد باي احمدي في دولة الامارات العربية المتحدة .
21. اغتيال د / صادق شرفكندي واثنان من رفاقه في برلين .
22. اغتيال علي توكلي وابنه نادر .
لا تعجب أيها القارئ فالذي ذكرت هو نقطة في بحر وإلا فإن عدد الذين تم اغتيالهم منذ قيام ما يسمى بالثورة الإسلامية والإسلام منها براء - في إيران وحتى عام 1988م بلغ خمسين ألف .
أهي ثورة إسلامية تلك التي نشطت في بناء السجون وغرف التعذيب فبعد أن كان عددها زمن الشاه المخلوع أثنين وخمسين سجناًً ، أصبحت في زمن ولاية الفقيه حوالي سبعمائة سجن وغرفة تعذيب !!!!!!!!!! .
أهي ثورة إسلامية تلك التي قال عنها قائد قوات الحرس محسن رضائي في خطاب أمام المؤتمر الوطني للطلاب في نوفمبر 1985م (( إننا نحكم من خلال الإرهاب ؟ )) . وقد نشرت صحيفة كيهان الرسمية نص خطابه بتاريخ 3/11/1985م . ويكفي أن نقرأ فقرة من خطابه وهي :
(( في كثير من المواقع نحن نعمل هذه الأيام من خلال الإرهاب ، بدلاً من النهج الثوري والثقافة السياسية . لقد نشرنا إرهاباً مكننا من التحكم في المعارضين . وإذا ما رفع هذا الإرهاب فإنهم سيستعيدون حيويتهم ويبدأون في تهديدنا . ويجب أن نلتمس الأسباب لرد الفعل هذا ، وأن نقرر الحلول ، يجب أن نعرف كيف نبني دولة إسلامية )) .
يا محسن رضائي من قال إن الدولة الإسلامية تبنى بالعنف والإرهاب والاغتيالات ؟ !!!
ما إن استقر الأمر للنظام الجديد حتى تبخرت كل الشعارات والبرامج التي التفت حولها الجماهير الإيرانية ، وأعلنت السلطة الجديدة حربها على برامج قوى الثورة الإيرانية .
نعم تبخرت آمال الشعوب الإيرانية وتكونت منظمات الفاشية المسلحة باسم : (( حرس الثورة )) ، شكلتها المؤسسة الدينية من الباعة المتجولين والعاطلين عن العمل والحثالات الاجتماعية وأرباب السوابق ، وراجت هذه المؤسسة الفاشية تحت مظلة حزب الله تفرض إرادتها بالقوة على السكان ، وأعطت نفسها حق تفتيش المنازل في أي وقت والاستيلاء عليها واعتقال أصحابها ، وحق تنفيذ العقوبات الجسدية على من تقرر أنه انتهك القوانين القرآنية ، بل ونفذت أحكام الإعدام في كل من رأت أنه يستحق الإعدام .
هذه الفاشية الجديدة أضفى عليها خميني الذي ادعى كذباً وزوراً وبهتاناً أنه سليل الرسول صلى الله عليه وسلم !!!!!!!! - شرعية بفتاويه مستفيداً بالتأييد والمساندة التي حظي بهما من الجماهير العريضة التي ضللتها في البداية الدعايات المغرضة عن ثوريته ، الدعايات المغرضة من داخل البلاد ومن خارجها .
هذا المحتوى الدكتاتوري للسلطة الجديدة في إيران ، سلطة الملالي كان في نفس الوقت محتوى عدوانياً للسياسة الخارجية التي تبناها النظام الجديد .. وهو ما عبر عنه بنظرية (( تصدير الثورة )) إلى الآخرين ، وهي النظرية التي تحت مظلتها كان العدوان على العراق ، وكان العدوان على الثورة الفلسطينية ، وعلى الجيران الخليجيين ، وكان التشجيع لجماعات الإرهاب والتطرف والعنف المشبوهة في أكثر من قطر عربي ، وكان تدبير التفجيرات في الحرم المكي واستشهاد الكثير من المسلمين من جراء تلك المتفجرات .
إنه ليس من بيت في إيران وليس من اتجاه سياسي وليس من قبيلة أو قرية تريد الديكتاتور خميني لأنه تبين للشعوب الإيرانية أنه عدو للإسلام خارج عليه .
هو ضد الشريعة عندما ابتدع نظاماً قضائياً لا يمت للإسلام والعدل بصلة وذلك عندما أفتى بإعدام الفتيات الصغيرات وفض بكارتهن قبل اعدمهن حتى لا يأتي إعدامهن مخالف للشرع !!!!!!!!!! .
وعندما أفتى بإباحة إعدام النساء الحوامل ، باعتبار أنه صاحب الشرع وأن أحكامه صادرة عن السماء ولا راد لها !!!!!!! .
أما وسائل تعذيب خميني لخصومه الذين لا ذنب لهم إلا أن عارضوا دكتاتوريته وظلمه واستبداده فحدّث عنها ولا حرج نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر مايلي :
1. الجلد .
2. الحرق بقضبان مكهربة أو في الأفران ، وبالسجائر والأحماض وبالبارود والزيت المغلي .
3. نزع الأظافر .
4. ابولو : (( ابولو )) هي آلة استخدمها بوليس الشاه السري (( السافاك )) حيث يربط السجين إلى مقعد معدني ، وذلك بعد بسط ساقيه إلى الأمام ، بينما يشد رسغا القدمان ومعصما اليدين إلى أسفل ، وتوضع خوذه معدنية على رأسه ثم توجه صدمات كهربائية إلى أجزاء الجم الحساسة وتقوم الخوذه بتكبير صراخ السجين .
5.سحق عظام اليدين والقدمين : حيث توضع أقدام السجين ويديه في (( ملزمة )) مثل تلك التي تستخدم عند الحدادين ، ثم يشد عليها بإحكام حتى تسحق العظام .
6. التعليق من الأيدي والأقدام .
7.غاباني (توازن القيود ) : تقيد ذراعا السجين بعد ليهما إلى الظهر ثم يعلق وهو على هذا الوضع ، ويمارس هذا اللون من التعذيب بأكثر من طريقة .
8. التسبب في إدمان المورفين : يحقن السجين بانتظام بالمورفين ليدمن السجين المادة المخدرة . ثم فجأة يوقف الحقن ، لتترك الضحية تعاني آلام البرد الموجعة ، وقد مورس هذا اللون من التعذيب جماعياً مرة على مجموعة من النساء في سجن (( ايفين )) بطهران.
9. شوي الدجاجة كاملة : يربط السجين العاري إلى قضيب متصل بملف ثم يصب الماء البارد عليه ، وبينما يلف القضيب بانتظام يجلد السجين ، وبعد فترة وعندما تصبح الجروح الناجمة عن الجلد حساسة فإن آلة أخرى تبدأ في تسخين الضحية من أسفل ، ومن ثم تحرق الجروح . ويعاد الجلد ، مع صب الماء الساخن هذه المرة على جسم الضحية .
10. ربط أثقال بالخصي .
11. عدم ترك السجين ينام لأيام متواصلة .
12. الصدمات الكهربائية .
13. الحرق حياً .
14. الخروف : حيث يعلق السجين في السقف بحلقة في غرفة التعذيب في قدميه ( مثل خروف معد لجز صوفه ) . وبعد فترة تفك الحلقة ويسقط السجين فجأة ، غير قادر على مواجهة الموقف بسبب الصدمة ، فيسقط على رأسه . وهذا النوع من التعذيب يصحبه دائماً الجلد .
15. ضربات الكاراتيه وعلى أجزاء الجسم المختلفة .
16. كرة القدم : يحيط مجموعة من الحرس السجين في غرفة ، ثم يبدأون يركلونه من واحد لآخر ، فيشبعونه ركلاً وضرباً وهو كالكرة بين أرجلهم ، ولا يتركونه إلا مشوهاً وأحياناً ميتاً .
17. الكرباج والإبرة : يرغم السجين المعصوب العينين على التمدد على الأرض .. ثم يدخل أحد زبانية خميني إبرة في جسم السجين فيقفز .. فيتدخل حارس آخر بالكرباج ويجلده ويرغمه على التمدد .. ويعود السجان الأول فيغز الإبرة في جسمه مرة أخرى فيهب واقفاً .. فيعود الآخر بالكرباج .. وهكذا تستمر العملية .
18. عجلة اللوري : يوضع السجين داخل عجلة لوري ، يؤدي الضغط نتيجة الوضع الملتوي داخل العجلة إلى آلام شديدة تصيب الظهر والرقبة والسيقان خاصة .. ثم يدير زبانية خميني العجلة لتزداد آلام السجين .
19. حشو القناة البولية : تكنيك التعذيب هذا من اختراع نظام خميني .. تحشى القناة البولية للسجين ( خاصة الرجال ) بأشياء كثيرة ، وعندما تمتلئ المثانة ، فإنها تسبب آلاماً شديدة جداً ، وعادة تكون النتيجة تعطل الكليتين عن أداءهما لوظيفتهما .. ودمار السجين .. وفي بعض الحالات يدخل الحرس أجساماً صلبة في القناة البولية ى، قضبان معدنية أو خشبية الأمر الذي يسبب التهابات قاتلة للكليتين .
20. الاغتصاب : إن اغتصاب النساء والفتيات أمر شائع في سجون خميني ، نظام ولاية الفقيه (( آية الله )) و (( روح الله )) كما يسمي نفسه .. ويتم الاغتصاب عادة أثناء التحقيق أو لحظة تنفيذ الإعدام .. وتؤكد تقارير عديدة أن حاكم سجن ايفين بطهران أسدالله جفاردي وعضو البرلمان هادي جعفري ومسئولون آخرون في نظام خميني يقومون بالاغتصاب . وقد ذكرت تقارير عديدة من سجن جورجان أن شهادات الطبيب الشرعي التي تسمح دفن النساء المنفذ فيهن حكم الإعدام ذكرت أمر اغتصابهن .. ووفق فتوى صادرة في عام 1981م عن آية الله منتظري فإن الفتيات الأبكار يجب أن يتزوجن بالقوة من الحرس لحظة إعدامهن ، وذلك حتى يسمح لهن الدخول إلى السماء !!!!!!!! .
21. ويغتصب الرجال كذلك في السجون ، وتغتصب النساء أحياناً أمام أعين صديقاتهن وأزواجهن .
22. الاغتصاب الجنسي بأدوات مختلفة : حيث يتعرض النساء والرجال للاغتصاب الجنسي الوحشي بواسطة أدوات وأشياء مختلفة .
23. وضع الملح في الجروح .
24. التجويع مدة طويلة .
25. كسر عظام الرقبة وعظام أخرى .
26. بركة الثلج : في الجو البارد يرغم السجين على النزول في بركة ثلجية مملؤة بالماء ، وبينما يسخر منه زبانية خميني ويسبونه ، فإنهم يمنعونه من مغادرة البركة بجلده بالسياط ، ويضغطون على رأسه لتصبح تحت الماء ويتركونه حتى يوشك على الغرق .. ثم يخرجونه من الماء للحظات .. ثم يعيدونه مرة أخرى ويكررون فعلتهم .
27. إرغام السجين وهو معصوب العينين على الجري فوق العوائق : يضع الجلادون السجين وقد عصبوا عينيه وقيدوه من يديه في غرفة مملؤة بالعوائق والمواد الثقيلة والمقاعد وأكوام الأدراج ...الخ ثم يرغم السجين على الجري بجلده بالسياط .. فيسقط السجين مرات عديدة من جراء تلك المواد المبعثرة في الغرفة .. وتستمر هذه العملية لساعات لتحطيم روحه المعنوية .
28. سوانا : يوضع السجين في مكعب مغلق بإحكام .. ثم يملأ المكعب بالبخار .
29. تقطيع الأوصال : إن هذا اللون من ألوان التعذيب شائع الاستخدام في سجون ومعتقلات خميني ومن الخالات المثيرة ما حدث لعلي رضا كريمي الطالب في كلية الآداب في مشهد .. قطعوا أذنيه أولاً ، ثم أنفه وشفتيه ! ثم قطعوا جسمه إربا إربا . . ومن داخل سجن تبريز خرجت تقارير كثيرة عن التمثيل بالمسجونين .. منها قطع الرأس .. وتر أصابع الأيدي .. والأرجل .. وبعد البتر يترك السجين في زنزانة ينزف دماً، حيث يأمل الجلادون أن يدلي باعترافات في التحقيق الذي يجري معه .. وذهب الجلادون وهم من ملالي خميني إلى حد تقطيع قطع من جسم السجين ووضعها في فمه وإرغامه على مضغها وابتلاعها ، وهذا ما حدث لحميد جعفري في جاهروم والذي انتهى تعذيبه بهذه الطريقة إلى موته.
30. إرغام السجين على أكل شعره : ما أن يصل السجين إلى زنزانته إلا ويحلق شعر رأسه وذقنه .. ثم يجلد .. ويرغم على أكل شعره .. والنتيجة أن يصاب السجين بنزيف في معدته وبأمراض عسر الهضم .. وبدمار الجهاز الهضمي .. وقد ابتكر هذا اللون من التعذيب في سجن (( جيزيل هيار )) ، ونسب إلى جلاد يسمى سورى ، وهو مشهور أيضاً بالاغتصاب .
31. الحقن بالماء تحت الجلد .
32. الموت البطيء : يطلق زبانية خميني النار على ركبة السجين وساقه ، او أي أجزاء أخرى من الجسم ويترك السجين ينزف دون أن يموت .. ثم يوعد بتصويب رصاصة الرحمة إليه إن قدم معلومات معينة .
33. القفص : تشير التقارير الخارجة من سجن (( جيزيل هيار )) عن حجز السجناء في قفص صغير تبلغ أطوال جوانبه ( 50 سم ) ، مع تقييد الرأس والركبتين . ويبقى بعض السجناء على هذا الوضع لأسابيع ولأشهر .. ويسمح له فقط بالخروج ثلاث مرات في اليوم لقضاء الحاجة . ورغم أنه معصوب العينين في هذا القفص ، فإنه لا يسمح له بالنوم إلا أربع ساعات في اليوم ... وخلال ساعات اليوم الأخرى فإنه ينخس من الخارج بقضيب معدني حاد .. وضحايا هذا اللون من التعذيب يصابون باحدوداب ، وتصاب معظم أجزاء الجسم بالشلل .
34. التعذيب بالماء : تغمس رأس السجين تحت الماء حتى يشرف على الغرق ، ومن ثم ترفع رأسه لثوان فقط ليأخذ نفساً قصيراً ، ثم يعاود زبانية خميني العملية مرات ومرات ، وفي كل مرة يبتلع السجين كمية من الماء حتى ينتفخ بطنه .
35. دحرجة السجين عارياً في غرفة مملؤة بالزجاج المكسر .
36. البرميل : يوضع في برميل وسطه حرارة ملتهبة و برد زمهرير .
37. خطاف اللحم : يعلق السجين إلى السقف في خطاف لحم ، يدخل في ذراعه أو ساقه ، ويربط الخطاف إلى سلسلة مدلاة من السقف ، وأثناء التعليق فإن أجزاء من عضلات السجين أو كلها تتمزق .
38. الصلب : قتل الكثير من السجناء بهذه الطريقة ، وأثناء صلبه فإنه يتعرض للضرب والركل .. والتي تنتهي بفقدانه لوعيه ومن ثم موته .
39. الشوكة : يستخدم هذا اللون من التعذيب عادة خلال التحقيق .. وبعد كل سؤال يوجه للسجين .. توجه إليه طعنة بالشوكة الحادة التي تحفر ثقوباً في رأسه وأجزاء بدنه الأخرى .. ويستمر هذا التعذيب خلال الاستجواب .
40. السحب بالمخلعة : المخلعة أداة قديمة استخدمت في التعذيب .. يربط السجين إلى طاولة منزلقة ، ويتم تحريكها بمقبض وكلما استطالت الطاولة انخلع الجسم وتمزق .. فتتمزق العضلات ، وشرايين الدم والمفاصل .
41. سيخ الأنف : يدفع بسيخين في فتحتي انف السجين ، مسببة الإفراز المخاطي ، ويفصل الجلد عن اللحم ليحدث ألماً شديداً غير محتمل .
42. الصندل أو الخف : يوقف السجين شبه منتصب مع ثني ركبتيه .. يقيدون ذراعيه إلى الخلف .. وتوضع الأصفاد في كاحليه .. ثم يوصل حبل قصير بين الأصفاد والقيود .. ويرغم أن يقف السجين على هذه الحال لساعات .. وكل مرة يسقط نتيجة إجهاد العضلات وآلام الظهر ينهال عليه الجلادون بالسوط والركل .. وبالإضافة إلى الآلام الشديدة التي يعاني منها المريض ، فإن هذا اللون من التعذيب ينتج عنه انزلاق غضروفي حاد .
43. إطلاق الرصاص على أعضاء المرأة التناسلية : يستخدم هذا اللون من التعذيب مع بعض الفتيات والنساء .. حدث ذلك لفتاة في السادسة عشر من عمرها في سجن تبريز .. قال شاهد عيان شهد ما حدث للفتاة الصغيرة .. إنها استمرت تتلوى من الألم .. وتعض الأرض بأظافرها صابغة إياها بدمها ، واستمر ذلك حتى ماتت .
44. الحائط المتحرك : يوضع رأس السجين بين كتلتين صلبتين وسميكتين متحركتين .. وتطبق الكتلتان تدريجياً .. ضاغطتان على رأس السجين ضغطاً شديداً لا يمكن احتماله .. ويستخدم هذا اللون الرهيب من التعذيب لمدة ثلاثة أيام .
45. الدفن حياً .
46. الموتورسيكل الكهربائي : يوضع السجين على آلة تشبه الموتورسيكل ( الدراجة النارية ) ، ثم يدور لمدة طويلة تصل لثلاثة أيام متتالية ثم يؤخذ للتحقيق .
هذه هي حقيقة نظام خميني كنظام مستبد دموي رهيب .
وأقرأ لخميني ماذا حكم على معارضيه . قال هذا المجرم :( القتل رحمة ، لأنه تطهير للشخص ، إن الشخص لا يمكن تطهيره إلا بالتقطيع والحمى .. يجب أن نقتل ، ونحرق ، ونسجن ، هؤلاء الذين يوجدون في المعارضة) . .... خميني 3 / 2 / 1984 م .
(رابطة أهل السنة في إيران/الحقيقة)
..........................................................................
تفاصيل الصورة:
أي دين وأية عقيدة
تدفع معتنقها للتمثيل
بجثة رجل في الثمانين:
"في حادث بشع يعجز المرء عن وصفه عثر على جثة الشيخ (عبد الصمد الهجول) امام وخطيب جامع (بلد سلامة) في قضاء ابي الخصيب جنوب البصرة، وقد تعرض الشيخ الشهيد لتعذيب بشع ادى الى فصل كفه اليسرى عن يده وبقيت معلقة بقطعة جلد فقط، وكذلك بدت آثار التعذيب واضحة على يديه وكسرت اسنانه.
الشيخ عبد الصمد الهجول يبلغ من العمر ثمانون سنة وبذلك يكون اكبر امام وخطيب اغتيل في البصرة، ويعد الشيخ واجهة عشائرية في قومه وله خدمة سابقة في وزارة التربية مدرسا في احدى المدارس .
ويذكر ان الشيخ عبد الصمد اختطف بعد صلاة الجمعة الماضية حينما كان عائدا من جامع القدس بعد ادائه للخطبة والصلاة حيث استوقفته سيارتان حديثتان اقتادته بالقوة الى مكان مجهول , وفي اليوم التالي تلقى ذوية اتصالا من مجهول يبلغهم بطلب الخاطفين مبلغ فدية مقداره (50000) دولارا مقابل اطلاق سراحه دون ان يحدد مكانا لتسليم الاموال او التاكيد على وجوده لديهم.
وفي صباح اليوم الاثنين شوهدت جثة الشيخ في الشارع الرئيسي بين البصرة وابي الخصيب.
وتأتي هذه الحادثة في اطار حملة اغتيالات كبيرة ضد اهل السنة في البصرة، حيث قتل وعلى ثلاثة ايام متوالية ثلاثة من سائقي سيارات الاجرة كلهم من اهل السنة، بالاضافة الى مقتل شخص آخر في منطقة الجمعيات كان عائدا للتو من خارج العراق ليطمئن على اهله..!
هذا وقد شهدت منطقة حمدان في قضاء أبي الخصيب حملة مداهمات واسعة اعتقل خلالها 20 من اهل السنة من مصلي جامع (حمدان) و (بلد محزم) ووصف اهالي المنطقة ان عملية المداهمة كانت عشوائية صاحبها اطلاق نار على المنازل وفتح الابواب ركلا بالاقدام وشملت الاعتقالات كبارا في السن وشباب واتجهات عشائرية في القضاء.
وتأتي هذه الحملة من التصفيات الطائفية في أعقاب تسليم قوات الاحتلال البريطاني الملف الأمني للقوات الأمنية في البصرة، وتخشى الأحزاب الطائفية المرتبطة بجارة الشر الفارسي من عودة الآلاف من المهجرين السنة من أهالي البصرة الى منازلهم مما يعرقل مساعي هذه الأحزاب لجعل البصرة محافظة (شيعية) خالصة موالية لايران.
هذا ونحمل المرجعيات الشيعية المسئولية في نشر أدبيات وممارسات تستند الى (المظلومية) و (الثأر) ممن قتل الحسين رضي الله عنه قبل أكثر من ألف عام، مما يوحي لكثير من الجهلاء من أبناء الشيعة أن قتل أخوانهم السنة والتمثيل بجثتهم إنما هي قربة يتقربون بها الى ربهم وإنها الاستجابة الحرفية لنداء (يالثارت الحسين) الذي يرفعه الشيعة في جميع المناسبات!"
15 02 2008


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.