رجل تعليم وعضو دخيل على نقابة صحافتهم مشهور بوجدة والنواحي بتشجيعه للدردشات الجنسية الشاذة بموقعه الالكتروني للنفخ في عدد زواره..ولجنة الاستماع بنقابة صحافتهم تغمض عيونها على وقاحته وشذوذه لغرض في نفسها،والله أعلم. لاتزال لجنة الاستماع التابعة لنقابة صحافتهم تتماطل في دراسة فضيحة/فضائح أحد أعضاءها ،وهو كذلك أحد أعضاء مكتب النقابة والذي لم ينتخبه أي أحد اللهم ما كان في "لجنة توافقاتهم" في المؤتمر غير الشرعي لنقابتهم،حين أدخله صديقه في المكتب النقابي عنوة...مازالت هذه اللجنة تتهرب من الاستماع لصاحب الموقع الالكتروني الماسخ الذي ينشر به ويوميا كل أنواع الفساد الخلقي،ويستضيف به دردشات الشواذ والسحاقيات وكل أنواع المناكر ما ظهر منها وما خفي،دون أن يستحيي أو يلعن الشيطان الرجيم ويتقي الله ويعود لرشده.. بل أصبح الجميع حائرا في إغماض لجنة الاستماع لبصيرتها قبل بصرها حول هذا الموقع الشاذ،والغريب العجيب هو تواطؤ مكتب نقابة صحافتهم والذي أصبح متهما بتشجيع "الشات" علانية،وهذا الأخير الذي أضحى مثل المنشطات في الرياضة،فهو ينفخ في عدد زوار المواقع الالكترونية التي تستضيفه،ولولاه لما زارها إلا القليل.. والمصيبة الكبرى التي وجب الانتباه لها هو أن رجل التعليم (يا حسرة) صاحب الموقع الجنسي المشبوه "وجدة سيتيجنس"أو"وجدة سيتيشات"،يقوم بالدعاية لذلك المسخ حتى داخل المؤسسة التربوية التي يعمل بها وسط تلاميذه وتلميذاته دون خجل أو وجل،وهو ما أفادنا به أحد أعضاء جمعية الآباء بتلك المؤسسة،وهو كذلك ما سيتم الاحتجاج عليه في بداية الموسم الدراسي القادم..