تعتبر الجماعة القروية أمهاجر أقدم الجماعات بمنطقة الريف ، لكنها في الواقع كرثة كبرى ، حيث تعاني من مجموعة من الإكراهات والمشاكل التي تحول دون تحقيق التنمية المستدامة التي يسعى المغرب إلى تحقيقها ، إذن فما هي أبرز التحديات التي تواجهها هاتة الجماعة ؟ وكيف تتدخل الدولة لمعالجتها؟ وما هو دور التهيئة الريفية وسياسة إعداد التراب الوطني في معالجة أزمة الريف هاتهزم؟ 1 - انعدام الأنشطة الاقتصادية الموازية ( تدني أو إنعدام الدخل الفردي) 2 - ارتفاع معدلات الهجرة القروية نحو المدن (التهميش الاقتصادي للمجالات الريفية ) 3- ضعف نسبة التمدرس 13- التهميش والإهمال الكبير من لدن السلطات وارتفاع معدلات الهذر المدرسي. 4-ضعف نسبة التأطيرالطبي ممرضة ل 13600 نسمة. ( انتشار الأمراض وارتفاع معدلات وفيات الأطفال 5 - انتشار الأمية 85 % من سكان ، بالإضافة إلى تفشي البطالة 6 -استفحال الفقر 48 % بين السكان 7 - سيادة الزراعة المعاشية البورية (غياب تأطير الدولة للفلاحين الصغار). 8-انعدام تام للمرافق الصحية (ولو صيدلية واحدة ) 9- انعدام نسبة الربط بالماء وضعف الكهرباء 10 - ضعف شبكة المواصلات القروية 11- عدم الاستقرار والتفكير في الهجرة نحو الخارج. 12- عزلة الجماعة عن المحيط المجاور .المعنية بالتجهيز هذه هي أهم برامج وأشكال التدخل لمعالجة بعض أزمات المجال الريفي، الحل المرحلي أو الأولي هو تزفيت الطريق الرابط بين بلدية ابن الطيب و سيدي حساين مارا بجماعة أمهاجر المهمشة