بعد أن اندلعت مواجهات بين فصائل طلابية في وقت سابق على مستوى جامعة محمد الأول بوجدة، وبعد انتهاء امتحانات الدورة الخريفية العادية، تجددت هذه التوترات والمواجهات لتخيم على الساحة الجامعية، بعد أن عاد الصراع بين تيارات ما يسمى بفصيل "الطلبة القاعديين". من جهة أخرى، أفادت مصادر طلابية عاينت تجدد هذه التوترات داخل الساحة الجامعية والطلابية، أن هناك بوادر لتجدد المواجهات بين الأطراف المشار إليها، وهي ذات الأحداث التي بدأت تلقي بظلالها على جامعة محمد الأول بوجدة ومن المرتقب أن تتطور خلال قادم الأيام، ما ينذر بعودة العنف الجامعي إلى الواجهة.