آثارت تعديلات قانونية جديدة وافق عليها حزب العمال الاشتراكي وسومار وحزب "بيلدو" الباسكي في إسبانيا، بشأن تحديد معايير جديدة تمنع إرجاع المتسللين إلى سبتة ومليلية وتسليمهم للسلطات المغربية، ومنع القوة العمومية من استعمال "الرصاص المطاطي" في مواجهة المظاهرات والعصيان والشغب والهجمات الجماعية للمهاجرين السريين، احتجاج نقابات الشرطة وجمعية الحرس المدني، نظير اعتبارها أن هذا الإجراء سيفقد المصالح الأمنية سلطاتها وسيمنعها من استتباب الأمن أثناء التدخل.