خصصت جريدة الصباح ملفها الأسبوعي ل " العلاقات الجنسية في الأوساط الطلابية " مركزة على أن هناك مجموعة على " الفايس بوك تطالب بسرير لكل مواطن "كما خصصت ملفا رياضيا من ثلاث صفحات حول " الاحتراف مطلب موقوف التنفيذ " كما تخبرنا بمخطط " استخباراتي جزائري يستهدف الحقل الديني بالمغرب " يقوم على " اختراق الزوايا الصوفية و خلق قاعدة من الأتباع بالمغرب و المهجر لأغراض سياسية " و تطرقت أيضا في ربورتاج خاص عن " أطفال الشوارع.. عنف و شذوذ و تشرد و إدماج صعب ". من جانبها تخبرنا جريدة الأحداث المغربية بقائمة " أثرياء الطرب في العالم العربي " حيث يحتل " عمرو دياب المركز الأول ب 40 مليون دولار " متبوعا ب " إليسا ب 33 مليون دولار " و تذكرنا أيضا بأن " الأدوية ستنخفض أسعارها هذا الشهر " حيث ستعرف انخفاضا ما بين " 10 و 55 في المائة حسب نوعية الأدوية ". و في موضوع ثالث، قالت نفس الجريدة أن " الجزيرة متهمة بالتسبب في اغتيال المبحوح " و ذلك على " خلفية مقابلة تلفزيونية كانت قد أجرتها معه الفضائية " و أضافت في سياق آخر أن " ضحية شريط بنات تارودانت تنفي أن تكون صاحبة الصور العارية و تكشف معاناتها " حيث تحس " بألم و حسرة للانقلاب الذي عرفته الأسرة بعد الذي وقع". جريدة أخبار اليوم المغربية تواصل نشر ملفات أسبوعية غاية في الأهمية، حيث خصصت ملف نهاية الأسبوع و من 5 صفحات كاملة لعبد الكريم الخطابي " غيفارا المغرب.. أوراق منسية من ثورة الريف " و أعادت الجريدة نشر خطابا للراحل الحسن الثاني قال فيه للبرلمانيين " أنتم متشبثون فقط بالحصانة و المال و لا ضمير لكم ". و كتبت الجريدة أيضا بورتريها حول الراحل العراقي عنونته ب " العراقي .. الاستقلالي الذي استوطن حضن الدولة " و تخبرنا أيضا ب " تعبئة واسعة بباريس من أجل عودة المغربي أبورار " و تذكرنا أيضا بكون " غادة عبدالرزاق أكثر إثارة من هيفاء وهبي". الجريدة الأولى، كتبت على صفحتها الأولى موضوعا حول " كلفة نزاع الصحراء و كيفية الخروج من المأزق " حيث انفردت بنشر " خلاصة تقريرين دوليين حول تكاليف النزاع في الصحراء و سبل تجاوز الباب المسدود " و خصصت ملفا حول " فضائح الجنس التي تلاحق السياسيين " حيث " نزوات عابرة و استغلال للسلطة في السرير". و في موضوع ثالث، تحبرنا الجريدة الأولى بأن "اختلاسات القصر الملكي بأكادير تطيح بأحد أعضاء مجلس المستشارين " و أن هناك " إضراب وطني بقطاع النقل الاثنين المقبل " و نشرت أيضا تحقيقا من صفحتين حول عبد الكريم الخطابي الذي كان " سيلقى مصير بوحمارة لو سلم نفسه للإسبان أو المغاربة ". جريدة المساء، نشرت نبأ " مطلق حملة منع بناء المآذن في سويسرا يشهر إسلامه " و قال إن " الإسلام قدم له إجابات كثيرة و أعلن عزمه تأليف كتاب لتوضيح أهمية المساجد" و خصصت اليومية ملفا من ثلاث صفحات حول " قصص مغاربة انتهى بهم الكريدي في السجن " و تساءلت " إلى أين تقود القروض الصغرى المغاربة ؟". نفس اليومية نشرت تحقيقا حول أسبوعية لوجورنال قالت فيه أن " ديونها تجاوزت مليارا و 400 مليون " و روت لقرائها " القصة الكاملة لإفلاس لوجورنال " مع تخصيص مديرها رشيد نيني لعموده لنفس الموضوع. لسان حال حزب الإتحاد الاشتراكي خصصت ملفها التربوي ل " الفجوات التعليمية و الحاجة إلى التكوين " و أضافتأنه " وانطلاقا من المخطط الاستعجالي على شكل مؤشرات وظيفية تضع إجراءات عملية وتطالب بوضعها موضع التنفيذ باعتبارها حاجات أساسية يتوقف عليها مسار التصحيح المفضي إلى النجاح " . و تخبرنا نفس اليومية بأن " «البولفار» ينظم دورة الفيلم الوثائقي الموسيقي بالدارالبيضاء " وذلك " مابين الفترة الممتدة من 8 الى 14 فبراير.2010 وستقام العروض السينمائية بكل من : فضاء الباطوار ، المعهد الفرنسي ، معهد سيرفانتيس وكلية عين السبع " و تذكرنا أيضا أن السيرة الذاتية" «كفاحي» لهتلر يعاد نشرها " حيث من المنتظر " أن يعاد نشر كتاب «كفاحي» لأدولف هتلر وذلك للمرة الأولى منذ عام 1945 حسبما أعلن معهد التاريخ المعاصر في ميونيخ، وكان نشر الكتاب محظورا في ألمانيا منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية. جريدة الصحراء المغربية كتبت حول موضوع صراع المغرب و جبهة البوليساريو، حيث صرح لها وزير الاتصال الناصري أن" الوفد المغربي المشارك في المحادثات حول الصحراء يسعى إلى إيجاد حل عقلاني " حيث يسعى إلى " خلق الظروف الكفيلة بإيجاد حل عقلاني وجدي يحفظ المستقبل.. " و أضافت في نفس السياق " هل أبلغ بان كي مون قيادة الانفصاليين بالحقيقة؟ " و ذلك من خلال طرح المغرب ل " مبادرة الحكم الذاتي للتفاوض، وقع النظر إليها من قبل المجتمع الدولي باعتبارها المبادرة الأكثر جدية ومرونة، لتجاوز الطريق المسدود، الذي انتهت إليه خطة الأممالمتحدة حول استفتاء تقرير المصير في الصحراء" . نفس الجريدة تحبرنا بوجود " فتيات يسخرن أقدامهن لتحسين صورة سيدي مومن بالبيضاء "حيث تم تأسيس فريق تحت اسم " النسيم الذي تقوده بنات سيدي مومن لتحقيق الألقاب، ولفت الانتباه إلى الذين يصنفونه في خانة الخطر ".