جريدة الأحداث المغربية كتبت في صفحتها الرئيسية موضوعا حول الدراما التركية عنونته ب " لماذا تسحر المسلسلات التركية المغربيات و العربيات " و تسائلت الصحيفة لماذا " التهافت التلفزيوني على المسلسلات التركية " و أفرزت الجريدة حيزا مهما لموضوع المخدرات قالت فيه أن " 140 ألف فلاح مطلوبون في قضايا مخدرات بالشمال " منهم " المحكومون و منهم المتابعون و غالبيتهم في حالة فرار ". نقرأ على صفحات نفس الجريدة " حالة استنفار قصوى بمراكش بسبب إطلاق أعيرة نارية " حيث حضرت " لمكان الحادث جميع الأجهزة الأمنية، التي عملت عناصرها على تجميع الوقائع" و تخبرنا أيضا بكون " الوكيل العام بفاس يأمر بإعادة فتح تحقيق في قضية هبات سيدنا " . جريدة أخبار اليوم المغربية، خصصت ملفا حول " كيف يعيش أقزام المملكة بيننا ؟ " حيث صرح قزم للجريدة قائلا " أرفض أن أتزوج من امرأة قزمة مثلي حتى لا أتعرض للإحتقار مرتين " و من جهة أخرى تخبرنا نفس الجريدة بكون غلاب " يعد بمنع الأمن و الدرك من اصطياد المواطنين على الطرق " كم أنه سيبدأ " حملة للترويج لمدونة السير المثيرة للجدل " . و في سياق ثاني، تذكرنا أخبار اليوم المغربية بكون " مزوار يطلق النار على الإسلاميين "و يعلن " رسميا تحالفه مع حزب التراكتور ". جريدة المساء، كتبت على صدر صفحتها الأولى مقالا حول " المدراء المركزيون بالوزارة يردون على عبد الواحد الراضي " و ذلك عندما " شرع الناصري في تحسين مضامين مشاريع إصلاح القضاء " و في موضوع ثاني نشرت الجريدة خبرا حول " شرطي يطلق رصاصتين لتخويف شاب حاول الاعتداء عليه " حيث قام المارة " بتطويقه و طرحه أرضا و سلموه إلى الشرطة ". من جهة ثانية تخبرنا نفس الجريدة بتحقيقات " أمنية سرية حول الارتشاء و استغلال النفوذ و المس بالمقدسات بالمهدية " و ذلك بعد " توصلها بشكاية تتهم مسؤولين بالوقوف وراءها " و تذكرنا المساء بأن " بلخير عمل في السر على التقارب بين المغرب و الجزائر و حوصر من قبل العسكر " حسب مصادر صحفية فرنسية. الجريدة الأولى، عنونت أهم مواضيعها بالصفحة الأولى حول كريستوفر الذي قال " ما زلت أنتظر سماع أخبار من البوليساريو " و أضاف المبعوث الأممي إن " البوليساريو قلقة من إطار المفاوضات " و " المغرب قبل مناقشة مقترح البوليساريو ". و في موضوع ثاني كتبت الجريدة أن " الشابات الفرنسيات يخضنمعركة الدفاع عن النقاب " و أن " الفايس بوك يقوم بحملة لجمع التبرعات لمتضرري الفيضانات بالمغرب " و في سياق ثانيتخبرنا الجريدة الأولى بكون " طفلا السكاح يقولان إن هروبهما كان بمحض إرادتهما " في حين أكد خالد السكاح " أنه يملك 30 ألف صورة لطفليه تثبت أنهما كانا يعيشان حياة أكثر من عادية ".