في عدد يوم الأربعاء، نقرأ على أولى صفحات الأحداث المغربية " 7 قتلي بينهم عنصرا أمن في أحداث الداخلة". وفي تفاصيل الخبر الذي أثار جميع وسائل الإعلام الوطنية، فقد أبرز التقرير صورة عن ما حدث بمدينة الداخلة عقب المباراة التي انتهت بانهزام الفريق المحلي للمدينة. التقرير يوضح إلى أن المخربين استقلوا سيارات رباعية الدفع لترويع المواطنين، بالإضافة إلى إحراق السيارات الخاصة ثم المؤسسات العامة والخاصة، منها مؤسسات تعليمية. التقرير يشير كذلك إلى حلول وزير الداخلية وقائد الدرك المحلي بالمدينة للاستماع إلى شكايات المواطنين، في حين توجهت مجموعة من النسوة إلى مقر قيادة الجيش طلبا للحماية. التقرير يشير أيضا إلى القبضة الأمنية التي عملت من أجل استتباب الأمن وعودة الأوضاع العادية إلى المدينة. تفاصيل أخرى حول نفس الموضوع نقرأها تتمة على الصفحة السادسة لنفس اليومية. نقرا على صفحات الأحداث المغربية عناوين أخرى، منها " مواطنون يقتحمون مقاطعة فاس سايس" و " مواجهات في حي أغروض بأكادير". نقرا كذلك " التحقيق في صفقة مشبوهة بمراكش". بالإضافة إلى " الزواج يطرد مريم بلمير من عالم الفن".