قد تجد تمثيلية المدربين والحكام داخل العصبة الإحترافية وحتى الجامعة طريقها للإنفراج بإيجاد تسويات داخلية، إلا أن الأمر ليس كذلك بخصوص تمثيلية اللاعبين القدامى ومن له الحق في الظهور بالمكونين والجهازين معا. بين الحداوي المصر على إلتحاقه بجهاز العصبة قريبا من الناصيري على أن يتولى روسي دور الإنابة عن اللاعبين بالجامعة يحضر الإختلاف. الدوليان السابقان دعيا إلى إيجاد تسوية ومخرج لهذا الخلاف بتقسيم الأدوار بينهما، على أن تمر العملية في جو ديمقراطي سليم ينعكس بالإيجاب على المقاصد والغايات من هذا الحضور بعيدا عن المصالح الفردية والذاتية.