إستنفر مركز الدرك الملكي بدار ولد زيدوح كل عناصره ، وذلك لشن حملات تمشيطية في إطار التصدي للجريمة بشتى أنواعها، وضرب المخططات الساعية إلى إغراق دار ولد زيدوح في دوامة الكريساج والسرقة ، حيث شملت هذه الحملات التطهيرية مختلف أنحاء دار ولد زيدوح ،والتي أعطت أكلها ولازالت مستمرة لحد الساعة على صعيد النفوذ الترابي للمركز . العملية هذه، خلفت إضافة إلى عمليات أخرى في الأيام القليلة الماضية، ارتياحا واسعا في صفوف الساكنة وفعّلت روابط التواصل بين المواطن وهذا الجهاز الأمني.