يريد الزطلة والفنيد والمهراجانات بطبيعة الحال ووو و كل ما يبنجنا و يلهينا و يبعدنا عن التفكير في قضايانا الحقيقية و أولويات التنمية و الأخد بأسباب النهوض و التقدم. نحن كمغاربة لم نصل بعد و ربما لن نصل لدرجة وعي الدين امنوا بالتغيير و نجحوا فيه, لأن علامات الساعة أدركتنا و ان عجزنا عن تحقيق جزء من العدالة الانسانية فثقتنا أكبر في عدالة الرحمان يوم يعرض الفاسقون و المؤمنون كل يجازى بما عمل. فلا تقلق و لا تأيس