أكدت وزارة الداخلية أن ما تم الترويج له بشأن "تهديد بعض عناصر القوات المساعدة بإمزورن بالانسحاب الجماعي من العمل" لا أساس له من الصحة، ويدخل في إطار مخططات بعض الأفراد الساعية لتضليل الرأي العام الوطني. وأوضحت الوزارة، في بلاغ توصلت به هسبريس، أن بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تداولت مزاعم غير صحيحة وادعاءات زائفة بخصوص "تهديد بعض عناصر القوات المساعدة بإمزورن بالانسحاب الجماعي من العمل". وأكدت وزارة الداخلية التي يقودها عبد الوافي لفتيت أن "ما تم الترويج له في هذا الشأن لا أساس له من الصحة، وأنه مجرد كذب موصوف واختلاق لوقائع وأحداث بشكل افترائي، ويدخل في إطار مخططات بعض الأفراد الساعية لتضليل الرأي العام الوطني".