تعتبر حُفر سيبيريا العملاقة من الألغاز التي جعلت العلماء والباحثين يضعون عشرات النظريات لتفسيرها، بداية من النيازك إلى المركبات الفضائية. لكن أكثرها إثارة للدهشة هي المعروفة ب"حفرة نهاية العالم" التي تعرف بحجمها الكبير، حيث أنه "يمكن بناء ناطحة سحاب مكونة من 25 طابقا بداخلها"، حسب صرح مراسل قناة روسيا اليوم. مواطنو المنطقة لا يبحثون عن تفسيرات علمية عن أصل هذه الحفر، بل يفضلون الاعتقاد بأنها "من صنع الكائنات الفضائية".