قالت المانكان الميريكانية من أصل فلسطيني، بيلا حديد، أن دعمها العلني لفلسطين خلاها تخسر فرص عمل كبيرة وحتى بعض العلاقات الخاصة. وكشفات بيلا حديد (25 عام) فحوار مع "GQ magazine" أن بزاف ديال الشركات حبسو الخدمة معاها، وأكثر من هذا أن حتى شي صحابها قطعو معاها العلاقة بمرة بسباب موقفها من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. بيلا حديد قالت أن حتى موقع "أنستكَرام" كيوجه ليها تحذيرات مرة مرة مللي كتنشر شي حاجة على القضية الفلسطينية، واخا هي كتجنب تذكر إسرائيل نهائيا.