[email protected] قال موقع "Elfarodemelilla.es" الإخباري، أن ظروف الجايحة العالمية واغلاق المعابر البرية بين المغرب ومليلية أثر بشكل كبير على دعارة الشارع، لدرجة أن أماكن معروفة بهاذ النوع ديال الدعارة ولات خاوية وعاملات الجنس غبرو، حسب الاستنتاجات التي أشارت إليها الشرطة الوطنية حول انحسار الدعارة الرخيصة. وأضاف الموقع ذاته، أن اخر عملية نفذها لواء الهجرة والحدود الإقليمي التابع للشرطة الوطنية في مليلية، ف إطار الكشف عن حالات الاتجار بالبشر لأسباب الاستغلال الجنسي، كانت ف نونبر 2021 وتشدو فيها 8 مغربيات و2 فنزويليات، بعد مداهمة عمارة فيها 3 ديال الطوابق وشقق خاصة كلها مخصصة لإيواء عاملات الجنس واستقبال الكليان. كما اوضح التقرير الاخباري، أن وحدة مناهضة العنف الجنسي التابعة للحكومة المحلية بالمدينة كشفات أن ثلاث قضايا فقط تخص الاستغلال الجنسي، هي التي تم عرضها على المحكمة المختصة خلال العامين الماضيين..