سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
قرون ديال خاوا خاوا مع العرب ماوصلنا منهم غير الصداع والتخلف والجهل والأمراض الفكرية والعقائدية.. وإسرائيل باقي حتى مادار العام تهلاو فينا بالسلاح والإستثمارات والتكنولوجيا والتجارب هادي هي خاوا خاوا ديال بصح
كاين واحد الفيديو قديم ديال الحسن التاني في حوار صحفي هدر فيه على تونس وعلى شعبها الواعي المثقف المتحضر، وكيفاش أن لتونس والتونسيين إخوة وأصدقاء في المغرب، ويقدر المغرب يتدخل حتى عسكريا دفاعا على تونس في حالة مسها الضرر، نهار العمليات الإرهابية وفاش السياح مشاو كيجريو للطيارات هربو بحالهم ولي باقي ماجاو لغاو الحجوزات ديالهم، مشا الملك لتونس وخرج يدور في الشوارع ديالها في رسالة للعالم أن تونس آمنة وداكشي لي وقع راه بحالو بحال لي وقع في باريس ولندن ومدريد ونيويورك وراه ماشي قاعدة أو غادي يدوم، وغير مؤخرا فاش النظام الصحي ديالهم نهار بسباب كورونا الملك سيفط ليهم سبيطار ميداني وأحسن الأطر وعرام ديال المساعدات، وهادشي كامل وشي شهر من ورا هادشي متانعو عن التصويت لصالح المغرب في الأممالمتحدة، وديما دايرين لينا العصا في الرويضة حكومة وحتى شعبا كتحس بلي معندهمش معانا غير هاكاك فابور، لي تحس بيهم معانا ومكيقولوهاش فينا خايبة هوما المصريين وحتى الأردنيين علاقتنا معاهم مزيانة، ولكن عجيبة هاد الجورة المكفسة لي عند المغرب من جميع الجهات وتقول شي قنت فيه النفع للمغرب. في الماتش ضد الجزائر شفنا الرايات ديال تونس وسط الجماهير الجزائرية بينما المصريين كانو كيشجعوا المغرب كي العادة، طبعا هادي كورة من حق أي واحد يشجع الفرقة لي بغا، ولكن راه تشجيع فرقة ديال الكورة شيء عاطفي معندوش علاقة بالفرقة واش كتفرج أو لا واش كتربح الألقاب كل عام أو لا، واش فرقة واعرة أو لا، في كورة المسألة عاطفية نتا وشنو كتعشق وتفضل عاد كتبدى تبرر من بعد، أما كون كانت مسألة ألقاب وفراجة وجودة اللعب راه كاع متلقى فرق ديال الدوريات التانية والتالتة في أوروبا وكتعمر التيران، بهاد المنطق كان كولشي يشجع غير الفرق الكبيرة وصافي، عليها جاتني في شكل كيفاش جمهور دولة تاريخيا ديما واقفين معاها دخلو يشجعو دولة خرى ضدنا واخا راه جارتهم حتى هوما وا على الأقل كانو كيتقسموا ماشي داك الحالة. قرون ديال خاوا خاوا مع العرب فين ماكانت شي حرب عندهم يمشيو المغاربة يشاركو فيها من أيام صلاح الدين حتى للحرب مع إسرائيل وحتى للقاعدة والداعش والنصرة المغرب ديما غادين منو الرجال ولعيالات يحاربو في داك القنت وماوصلنا منهم غير الصداع والتخلف والجهل والأمراض الفكرية والعقائدية، وإسرائيل باقي حتى مادار العام في العلاقة الرسمية العلنية تهلاو فينا بالسلاح والتيكنولوجيا والإستثمارات والفلوس غادا جايا والتجارب، وشفنا منهم غير الحب اللامشروط والرغبة الحقيقية في المساعدة من أجل التطور وراه مانكملو عشر سنين حتى نوليو إسرائيل خرى في هاد قنت بالديمقراطية والإزدهار والصناعة والنفوذ والقوة العسكرية، هادي هي خاوا خاوا ديال بصح، أما خاوا خاوا مع الجيران جابت لينا غير الصداع والفريع والمشاكل.