البرلمانية ياسمينة لمغور، عن حزب التجمع الوطني للأحرار لي كيترأس الحكومة، دارت تدوينة عادية ومعبرة، فيها صورة "الراية المغربية لاصقا مع الراية الاسرائيلية" وبتعليق "خاوا خاوا"، وناض عليها النحل ديال الاسلاميين والقوميين وصحاب نظرية المؤامرة وصحاب "الجماعة أولا عاد الوطن". المغرب مع اسرائيل فعلا راها خاوا خاوا، بلغة العلاقات بين المغاربة اليهود في اسرائيل وعائلاهم فالمغرب، ولي واصلين تقريبا كثر من مليون يهودي مغربي عايشين فاسرائيل، وبلغة العلاقات الدبلوماسية وشفنا شكون لي وقف مع بلادنا فالصحراء ودار الاتفاق الثلاثي لي خلا امريكا تعترف بمغرببة الصحراء لأول مرة. خاوا خاوا مع اسرائيل، قولا وفعلا، هاد الدولة عمرها درت حرب ضد المغرب وعمرها حرضات دول ضد المملكة، بينا وبينهم غير الخير، وبالعكس مؤخرا مكاين غير التعاون الأمني والعسكري والاقتصادي. هادشي خلع اللي كانو مستعمرينا قبل فحال اسبانيا وفرنسا. دبا شكون خاوا خاوا؟. واش لي بغا معك الحرب وكيهدد فيك ويهدد فاستقرار المناطق الجنوبية؟ شكون بغيتو نكونو معه خاوا خاوا ؟ واش نظام عسكري استبدادي كيتدخل فالسياسة ولا نظام ديمقراطي كيسجن رؤساء دول ديالو وكيعاقب المسؤولين لي تورطو فملفات فساد مالي. خاوا خاوا هو تمشي مع لي كيدافع على مصالحك ولي عاونك فوقت المحنة، ماشي تمشي مع عدوك. فماتش المغرب والدزاير شفنا كيفاش كيستفزو المغاربة بالعلم الفلسطيني، بالرغم ان العلاقات بين الرباط وفلسطين اقوى بكثير من العلاقات بين نظام تبون والفلسطينيين. الوطن قبل كلشي.. المغرب اولا وأخيرا.