المغاربة ف 98 كانو بعقلهم ومنطقيين وشجعوا فرنسا فكاس العالم وومخيباتهمش وخداتو، هاد العام المغاربة بحال الى تلفو ، وخلال مباريات كأس العالم المغاربة شجعوا منتخبات بلدان معندنا حتى شي قاسم مشترك معاهم، وليوم بزاف ديال المغاربة كيشجعوا كرواتيا ضد فرنسا ماشي حبا في كرواتيا ولكن غير ضد ففرانسا. وفالواقع خاص العكس، فرانسا كرويا فرقة واعرة وبزاف ومسارها فهاد كاس العالم ديال الأحلام وباقا ملعباتش ضربات الترجيح مع شي فرقة وصلات للنهاية بالفوز فالوقت الأصلي كتحسم الماتش، ماشي بحال كرواتيا لي وصلات غير بالدفيع والزهر وشوية ديال كورة، بالإظافة إلى أن المنتخب الفرنسي راه مزيج عرقي زوين ها الكحل ها البيض ها السمر ها العربي ها الاتينو ها الإفريقي ، هاد التنوع العرقي حاجة زوينة بزاف فالرياضة وكتحارب العنصرية، بينما منتخب كرواتيا مكاين غير النقاء العرقي بحال الى شي منتخب ديال الوايت سوبريماسي . زيد عليها فرنسا دعماتنا فترشيح كاس العالم، وكتدعمنا ديما واخا المصالح المشتركة لي عندها مع ميريكان إلا أنها صوتات للمغرب، بينما كرواتيا خرجو ليها طاي طاي ودافور شوكر قال للوفد المغربي حرفيا بلي راه كاين جوج مليون كرواتي فميريكان ومصالحهم أهم لذا صوتوا لميريكان . بالإظافة إلى أن كرواتيا بلاد مكتجمعنا بيها تاحاجة من غير مشجعي البارصا والريال، أما راه مكاين تاشي قاسم مشترك لينا معاهم، بينما فرنسا راه من المفيد لينا كشعب وكبلاد أنهم ياخدو كاس العالم، حيت اللعابة ديالهم ديما جايين عندنا للمغرب، كذلك شعبهم الى فرح غادي يجي يخسر لفلوس هنا ويوفوج، وحتى المغاربة خوتنا ففرانسا راه غادي يفرحو تم، هاعلاش تشجيع فرانسا راه بحال تشجيع الوطن التاني ديالنا كمغاربة.