سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
كورونا فرش التباعد لي عايشينو الأزواج المغاربة.. كتلقى وحدة عادات كاع عائلتها والحومة وماعاداتش راجلها بحال الى فيه الجربة وكتلقى راجل معادي وحدة فقاع الدنيا وممعاديش مرتو بحال الى بيناتهم جدار عازل
ملي نتغلبو على هاد الجايحة خاص ضروري تدار دراسة على العلاقات الحميمية بين الأزواج المغاربة، واش المزوجين كيبوسو ويعنقو بعضياتهم أو بالنسبة ليهم الحلال مافيه بوسان مافيه تعناق هادشي مخليينو لصحابهم، حيت كاين قصص وحوادث ديال زوج أو زوجة جاتهم كورونا وماعاداوش بيها الشركاء ديالهم، وفي نفس الوقت كاين قصص ديال ناس مزوجين جاتهم كورونا ماعاداوش بيها شركائهم ولكن عاداو بيها صحابهم وصحاباتهم لي مارسو معاهم الجنس خارج اطار الزواج، كيفاش واش الجنس عند المغاربة بين الأزواج مكيعاديش بكورونا بينما النيك مع الصاحب أو الصاحبة كيعادي بكورونا والزهري والسفلس. بالسرعة ديال إنتشار الفيروس وطرق إنتشاره، راه من المتوقع أنه غير يدخل للدار الزوج أو الزوجة حامل الفيروس فراه العادي هو أنهم يتسالمو أو يتشاركو الطبلة أو الكلسة أو أي سلوك حميمي بين الأزواج، ولكن ملي كتسمع على زوج فيه كورونا يوماين وهو مع مرتو ماتعاداتش هذا كيعني أنه ملي كيدخل مع الباب كيعطيها السلام ديال هتلر ويشريه لشي قنت ماتشوفو مايشوفها، الولاد كلها شاد قنت، الدار مخاصمة مع بعضياتها دايرين عزل صحي أبدي، مكيبداو يعاديو حتى كيدخلو فالخيانة الزوجية داك الساعة كترتافع الحميمية واللقائات، وكتقى السيد معادي صاحبتو وصاحبتو معاديا صاحبها ودايرة القضية نيك وحب وغرام ولكن بلا داك الكاعيط الملعون قاتل الحميمية المغرق في الكريديات. خاص ضروري من بعد ماتدوز هاد الجايحة أن الدولة تتدخل عبر شي جهاز من الأجهزة ديالها باش تصحح هاد سوء الفهم مابين الأزواج المغاربة، راه من خلال هاد الحالات ديال الأزواج ماعاداوش شركائهم بكورونا يمكن يفهم أي واحد أننا شعب غير متصالح مع ذاته، فبينما الدول المتحضرة كيمارسو الجنس أفرادا وجماعات والدولة متدخلة كترغب وتزاوك باش ينقصو من الجنس الجماعي على ود كورونا، حنا هنا المرة كتعادي كاع خواتاتها وجيرانها وماتعاديش راجلها بحال الى فيه الجربة حشومة هادشي، والراجل كذلك تلقاه معادي وحدة في مدينة خرى وداير الأفلام باش يوصل عندها وممعاديش مرتو بحال الى بيناتهم الجدار العازل، كورونا فرش العلاقات الزوجية في المغرب.