سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
فين ما تجمعو شي عشرة دالناس وخرجوا للشارع كتسمع الشعب يريد حتى العدالة والتنميةخارجين للشارع وكيغوتوا الشعب يريد، الشعب مكانش يريد حتى نهار خرجات عشرين فبراير بقا غا يريد دابا يكون ضد التطبيع وضد مصلحة بلادو
فين ما تجمعو شي عشرة دالناس وخرجوا للشارع يحتجوا كيرفعوا شعار الشعب يريد داكشي لي بغاو هوما، حتى بقايا العدالة والتنمية والقوميين والإسلاميين خارجين للشارع حفنة بيهم وكيغوتوا الشعب يريد، الشعب مكانش يريد حتى نهار خرجات عشرين فبراير بقا غا يريد دابا يكون ضد التطبيع وضد مصلحة بلادو، كاع لي خارج للشارع داير احتجاج أو مظاهرة أو مسيرة واخا يكونوا غير خمسة دالناس ديما مقدمين راسهم هوما لسان المغاربة وخارجين على مصلحة الشعب كامل وبإسمه ، بنفس اليقين لي كيهدرو بيه مناضلي الفايسبوك ومعرفتهم بالشعب والمغاربة، طبعا من حق أي واحد يخرج يحتج على لي ضارو ولي ماتضاروش، وطبعا الدولة خاص تكون هي مولاة العقل وماتبعش الغوغاء في هبالهم، ماشي كاع لي حتجو عليها الناس خاص تدار، في الغالب تقدر تكون ضد مصلحتهم ويندمو من بعد كيف ما ندمو في تونس وليبيا وسوريا، مصر أنقذهم الله بالإمام المتغلب عبد الفتاح السيسي في آخر دقيقة، أما راه تلقاهم دابا في الدرك الأسفل من التخلف. الإحتجاجات ضد إسرائيل والرافضة للسياسات ديالها في تعاملها مع الفلسطنيين راه كتخرج في العالم كامل تقريبا، وعادي أن الواحد يكون كيتافق مع سياسة شي دولة أو لا ويخرج يعبر على هادشي في الشارع، وتضامن مع فلسطين والفلسطنيين راه كاين في بزاف ديال الدول وبأشكال متعددة بداها من الموسيقى ودوز على ملاعب الكرة وسير حتى للإحتجاجات في الشارع، غير هو على الأقل كيكون الواحد واضح في المواقف ديالو وعندو مصداقية، ماشي بحال لي وقع لبارح نايضة العدالة والتنمية كتدعي لوقفة ضد التطبيع لي أصلا تدار في زمن توليها الحكومة، والعثماني هو لي وقع على الإتفاقية، ودابا خارجين ضدها في حالة من النكران التام. العدالة والتنمية باعو القرد ودابا باغين يضحكو على من شراه، هوما لي دارو التطبيع ودابا كيحتجوا ضدو، واخا الصراحة راه داكشي لي دار المغرب معندو علاقة بالتطبيع، المشارقة هوما لي كيطبعو أما المغاربة راه غير تصالحو مع خوتهم وحبابهم، وعاودو جددو العلاقة ديال آلاف السنين لي كتجمعهم مع اليهود، بالإظافة الى أن إسرائيل ره عامرة مغاربة خوتنا أمازيغ بحالنا، واش كاين شي واحد كيطبع مع خوه الله يهديكم، للأسف القضية الفلسطينية حتى وإن كانت عادلة فراه ضاعت بين يدين الإسلاميين واليساريين لي ستغلوها وفرغوها من كل معنى، حتى عدفها بنادم، ومشى زمن المليونيات تضامنا مع غزة دابا عشرة دالناس غير مسيسين موحال تلقاهم خارجين فشي وقفة.