سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
في الوقت لي كانو الأوروبيين كيسلموا ليهود ديال بلادهم لي عاشو وسطهم لهتلر باش يفنيهم محمد الخامس رفض يسلم يهود المغرب وعتابرهم بحال الى غادي يسلم ولادو وهوما منساوش الخير وجاو يعاونونا ماشي بحال جيرانا
واحد الوقت كانت القضية راكشة في الرباط ديما الإحتجاجات قبالة البرلمان، ها المعطلين بالأنواع والأشكال والأفواج، ها الأئمة ها صحاب الأراضي السلالية، ها لي عطاهم الملك كريمات ومتوصلوش بيهم، ها حجابي عفتي ونصرة غزة والقضية الفلسطينية، الإحتجاجات ضد الأفلام وضد موازين، المسيرات المليونية نصرة للقضية، ومكانش المخزن كيتسوق ليهم، كينظم داكشي وكيمنعو قطع الطريق وصافي، وكانت صورة معتادة في شارع محمد الخامس تشوف الناس كيحتجو ويطالبو الدولة تعطيهم شي حاجة أو تمنع شي حاجة خرى، أو تحيد لشي واحد وتعطيهم هوما، وكانو جميع الأراء والناس كيحتجوا قدام البرلمان بحال لي كيوقع في العالم كامل، ولكن هاد العام الوقت تبدلت كاين تعامل غريب من قبل رجال السلطة والأمن مع الإحتجاجات، لي ماشي أصلا مليونية ولا عنيفة، عشرة دالناس جايين يحتجو ضد زيارة وزير العدل الإسرائيلي للمغرب، تمنعو وتدفعو وكانت قوات هازين اللقايات ديال الفيالق الرومانية في فيلم سبارتاكوس وكيدفعو في المناضلين لي النشاط الأزلي ديالهم هو هاداك، وهاداك المنع والدفع والتفريق بيه كينتاعشو. هو الصراحة كاين شي إحتجاجات تقدر تستاغل من قبل هواة ركوب الأمواج النضالية وتكبر بلا مايكونوا عندها حتى مطالب واضحة، بحال الإحتجاجات ضد جواز التلقيح واللقاح ولي بغاو يلصقوها مع الغلاء ويلاقيو هادي بهادي عالله تشبك وتستامر ويولي الإحاتجاج عندو زخم، ساعة هادوك العيالات لي كاذبين عليهم في واتساب راه مشاو يقابلو ولادهم من بعد مجربوا حتى هوما الإحتجاج ضد الدولة الجبارة الحكارة لي باغا تركب ليهم الشريحة ديال بيل كيكس وباغا تطيح ليهم الشعر وتردهم كيشبهو للزويهرة القرعة، وطبعا من بعد جوج خرجات وتنفيسات وسير واجي مع المخزن وجري من هنا جري من لهيه، تسالات هاد الموجة لي بغاو يركبو عليها زعمة ناس محسوبين بعقلهم وقاريين واعيين بحال نبيلة منيب، ولكن للأسف الشعبوية كتحمق الواحد. المغرب بلاد يالله بدات كتكعد الراس ودايرة غير بالحماق والمسطيين ولي باغين فيها الخدمة، ومع التكعيدة جات مع كورونا هرسات هاد المسيرة ولكن عموما خرجات البلاد بأقل الخسار لحد الآن، ماتعرف المستقبل شنو غادي يقول، ولكن عموما في هاد السعي نحو الإزدهار ووسط هاد المشاريع والأوراش والبرامج الاقتصادية والحماية الاجتماعية لي غادا تحقق، كاينة حدانا دولة باغا معانا حرب غير باش تصرف فينا مشاكلها الداخلية، إعلامها يوميا كيحرض على المغرب، حمار يكون غادي في الجزائر العاصمة يطيح في حفرة يتهرس غادي تلقاهم دارو بلاطو حواري ومعيطين على شي محلل يقوليهم المروك هو لي حفر الحفرة بلعاني للحمار حيت عندو النيف وكيدافع على فلسطين، وسط هاد الأجواء العدائية للمغرب، كتجي إسرائيل واليهود المغاربة وكيتفكرو كيفاش حمى محمد الخامس اليهود من حكومة فيشي الفرنسية التابعة للنازية وماسلمش اليهود المغاربة لهتلر يديهم لأوشفيتز على عكس آش دارو البلغاريين والبولنديين والفرنسيين نيت والألمان والأوروبيين لي الجيران سلمو جيرانهم اليهود بين ليلة ونهار، هادكشي مانساوهش اليهود المغاربة ويهود العالم وكر فيهم الخير وتفكروه وحاليا علاقتنا معاهم غادا مزيان، وغادي يعاونونا أمنيا وعسكريا وإقتصاديا وهادشي لي خاص يفكر فيه الواحد قبل مايوقف ضد مصلحة البلاد.