المغرب ماطبعش مع إسرائيل بل تصالح مع شعبو تما، ملايين اليهود من أصول مغربية ولي كيعتزو بتمغرابيت وبزاف منهم باقين كيهدرو الدارجة والشلحة، هادو مايمكنش يتم نكرانهم ونسيانهم وهوما المغرب باقي عايش فيهم وهوما بلاصتهم باقا فيه، اليهود الأمازيغ راه قبل مريم ماتحمل بعيسى كانو هوما في المغرب عايشين، جاو كاع الديانات والأعراق وبقاو هوما في المغرب، حتى دارو دولة خاصة عاد مشاو بزاف منهم والبعض بقا هنا ولكن قلال للإسف، لانه في داك الوقت بدا يبان هنا وفي كاع البلدان خطاب معادي لليهود، وداك الخطاب بقا غادي وكيتطور حتى صافي طغى من بعد وتقريبا راه وللى يتقرى حتى في المدرسة، ممكتوبش في المقرر، ولكن الأساتذة اليساريين والإسلاميين كانو منافسين شكون فيهم يحتاكر القضية وبقاو يعمرو فينا على فلسطين، تدخل لحصة العربية يجبد الأستاذ الهدرة على ليهود وفلسطين والأرض المغتصبة، واحد الأستاذ ديال الإجتماعيات كاع مكان كيبغي يقرينا داك محمد الخامس نشأته ووفاته كيقلبها لينا غير دعوة وأحاديث ويهدر لبينا على الإسرائيليات ( ماشي الدريات) على الأحاديث لي دسوها ليهود في التراث الإسلامي باش يخرجو المسلمين من الملة. الله يعطيهم العذاب كبرونا موسوسين من ليهود، كتكون غادي في الطريق الى عترتي في حجرة وطحتي كتبدى تخايل راه داز شي يهودي حطها ليك تم بلعاني باش تطيح أسيد المشلم، الناس كالسين كيبنيو دولتهم وحنا كالسين يعمرو لينا راسنا بالغزعبلات، يطلقك الأستاذ دالمدرسة يشدك خطيب الجمعة فآخر كل صلاة يدعي على ليهود والنصارة، يطلقك العيان يشدك المستاراح، وأجيال على قدها كبرات كتكره ليهود وهي ماعارفاش حتى علاش، وعمرهم كان عندهم شي احتكاك معاهم مباشر، وكانت بحال شي موجة ديال مسح الهوية تعرضنا ليها، حالة من النكران التام ديال أنه كانو يهود مغاربة من ماقبل الميلاد وهوما هنا وعندهم ساداتهم وأثاراهم وتاريخهم هنا وأنهم مغاربة كثر ألف مرة من هادو لي مدورين قاعهم جيهة الشرق. الكركارات كان مسمار مصدي مدكوك في البلاد، ديما المشاكل والصداع وفي كل مرة هاهي الطريق مقطوعة هامنعرف شنو، وأرض خالية فيها الإجرام والسلاح والمشاكيل، داك السلفي لي قتل موظف ديال الحبس في آسفي بالسلاح راه شراه من قندهار من تم، دابا تحل المشكل بصفة نهائية والطريقة مفتوحة لمطيشة ماتحبس حتى لرأس الرجاء الصالح، ومع ذلك تلقى واحد مسمي راسو مغريبي ضد هاد الخطوة وكالس يحقر منها ويشكك فيها، وبالنسبة ليه مقاطعة إسرائيل أهم من الوطن والأرض والبلاد والعباد، عيب والله حتى عيب.