ف مقابلة خص بها راديو "France Inter" الفرنسي بمناسبة اليوم الخاص المنظم لصالح المرأة الأفغانية؛ جاوب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على أسئلة وجهتها ليه محاورتو ليا سلامة على التوترات بين فرنساوالجزائر، وقال انه "كيتمنى تكون تهدئة"، وهادشي بعد أيام من تصريحاتو اللي كشفت عليها صحيفة "لوموند" واللي رونات الجزائر. وتمسك ماكرون بتصريحاتو اللي أدت إلى استدعاء الجزائر لسفيرها ف باريس للتشاور، واكد: "أنا كنحتارم الشعب الجزائري، وعندي علاقات ودية مع الرئيس تبون. ولكن بدينا العمل بالتقرير اللي طلبناه من بنجامين ستورا مع الشباب الفرنسي والجزائري- الفرنسي، وغادي نواصل هاد العمل". Emmanuel Macron souhaite l'apaisement avec l'#Algérie mais prévient : "Il y aura d'autres tensions, mon devoir c'est de faire cheminer ce travail"@LeaSalame #le79Inter Retrouvez la suite de l'entretien : https://t.co/IIEnmlhZLI pic.twitter.com/8L0BdxlaKo — France Inter (@franceinter) October 5, 2021 واعتبر إيمانويل ماكرون أنه "كاين عدد كبير بزاف من المواطنين اللي كيتشابك تاريخهم مع الجزائر"، ودعى إلى "تبني هاد القصة ومحاولة التعرف على كل هاد الذاكرة والسماح لها بالتعايش". واختتم ماكرون حديثو قائلا: "غادي تكون حتما توترات أخرى. هادي مجرد قصص عن الجراح. والمشكلة هي أن بزاف منها ما يمكنش التوفيق بينها. لكننا جميعا ف نفس البلد، وبالتالي خاص يكون عندنا مشروع وطني كيدمجنا". https://www.franceinter.fr/monde/emmanuel-macron-sur-l-algerie-il-y-aura-d-autres-tensions-mon-devoir-c-est-de-faire-cheminer-ce-travail