قالت جمعية الديمقراطيين المغاربة بالخارج والمتواجد مقرها ببروكسيل، إن شبانا مغاربة مهددون بالتصفية الجسدية بالعراق دون محاكمات على غرار بدر عشوري الذي كان يقيم بإسبانيا وتم إعدامه بسجن الكاظمية ببغداد يوم 7 نونبر 2011 وأضافت أن عدد أولئك الشبان الذين تم تسفيرهم من قبل شبكات تهجير، يقدر عددهم ب ستة هم عزالدين محمد عبد السلام، عبدالسلام محمد عبدالسلام البقالي، عدنان محمد دحان، محمد مصلح بوجمعة، محمد بنعمر علوشي، عبداللطيف أحمد عبد الدايم، فيما عدد آخر يجهل مصيره لحد الآن وكان عدد من المغاربة قد التحقوا بالعراق عبر سوريا قد التحقوا بتنظيم القاعدة في ببلاد الرافدين للمشاركة في قتال الأمريكان