وجه كل من الشاعر علي أحمد السعيد المعروف بأدونيس والأنثروبولوجي عبد الله حمودي نداء لإنقاذ حياة الصحافي سليمان الريسوني لي مشدود في الحبس هادي 13 اشهر، ولي دخل من شهر أبريل لي فات في إضراب عن الطعام. أدونيس وحمودي قالو أنه حشومة ومن غير المقبول سليمان يبقى في الحبس، وأكدو أنهم كيضمو صوتهم لصوت بزاف ديال المواطنين عبر العالم لي كيطالبو بالعدالة للريسوني. وفي نداء تم تعميمو اليوم الأربعاء، طالب أدونيس وحمودي بالاعتراف بحقوق الصحافي المشدود في عكاشة بتهمة هتك العرض. وقررات غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف فكازا، البارح الثلاثاء، تأخير محاكمة الصحافي حتى للثلاثاء الجاي. وقال ميلود قنديل، دفاع الريسوني، أن سبب التأخير جا من اجل إنذار الصحافي بالحضور، وكذلك من أجل استدعاء المطالب بالحق المدني، اللي مابقاش كيجي من مدة كيف قال، وكذلك من اجل استدعاء الشهود. وبحال الجلسة ديال السيمانة الفايتة، سليمان الريسوني ماحضرش، بعدما ما كمل 77 يوم ديال الإضراب على الماكلة. وعرفات محكمة الاستئناف البارح الثلاثاء تنفيذ جوج وقفات احتجاجية، وحدة تضامنا مع الريسوني والصحافيين عمر الراضي وعماد استيتو، المتابعان فقضية منفصلة، واللي كانت جلسة محاكمتهم حتى هوما فنفس اليوم، ووقفة اخرى للمتضامنين مع المشتكي بالريسوني، آدم، والمشتكية بالراضي واستيتو، حفصة بوطاهر.